الألفاظ الشعبية في الفلكور الفلسطيني
جذور ومدخلات
بحث مقدم للمؤتمر الثاني للغة العربية بغزة
(التعريب والمصطلحات وألفاظ الحضارة)
إعــــــداد
الدكتور الدكتور
محمد شعت جبر أبو النجا
نائب العميد للشؤون الأكاديمية أستاذ مساعد في علم النفس
كلية مجتمع غزة جامعة غزة
2015م
البحث محكم من مجمع اللغة العربية بقطاع غزة ، في إطار المؤتمر الثاني للغة العربية 2014م0 ومجاز للنشر.
المخلص
شكل القلق المعرفي عن أبعاد الهوية الفلسطينية ، ركناً أساسياً للتطرق لمثل هذا العنوان الذي يطال الهوية الوطنية الفلسطينية من خلال التعابير المتداولة والموروثة في صيغ من الوقائع الشعبية المعُبر عنها بألفاظ جعل البحث عن المفردات الكلامية في الفلكور الفلسطيني هدفاً ، بُغية الوقوف على المكون الاجتماعي والسياسي الفلسطيني الذي تشكل عبر السنين متأثراً بالغزوات التي تعرض إليها ، والتي سيقت في هذا البحث.
ويهدف هذا البحث إلى تسليط قدر من الإضاءة على جانب من جوانب مكونات الثقافة الفلسطينية للألفاظ الشعبية من حيث الجذور والمصادر.
وجاءت أهم النتائج في انتشار استخدام اللهجة العامية في التواصل الاجتماعي في الوسط الفلسطيني لسهولة لفظها من وجهة نظر مستخدميها ، ووجود الكثير من المدخلات الأجنبية على اللهجة الفلسطينية تمثلت في التركية التي استحوذت على النصيب الأكبر من بين الألفاظ الدخيلة على المجتمع الفلسطيني ولاغرابة في ذلك نظرا لوجودها على الأراضي الفلسطينية قرابة(400)عام ، وكذلك الفرعونية ، والفينيقية والفارسية وغيرها، وإن هناك ألفاظاً خاصة لبعض العائلات تتواصل بها لتضليل العدو الصهيوني . وبناء على ما جاء في الدراسة يقدم الباحثون بعض التوصيات التي لعلها تفيد المهتمين في هذا المجال ، والتي يتمثل أهمها ، في دعوة الباحثين بالبحث في هذا المضمار كوننا لم نستوف كل جوانبه ، واهتمام المجمع اللغوي بهذا اللون من المفردات واللهجات التي هي لغة التواصل بين أفراد المجتمع الواحد ، وإيلاء هذه الجزئية من التراث أهمية خاصة بحيث تصبح مواضيع مختارة في التراث الشعبي الفلسطيني ، في أشكال من البحوث الجامعية ، كما ونطمح أن يكون هناك اهتمام من وزارة الثقافة وجمعيات التراث التي تهتم بهذا اللون من التراث الشعبي.
Abstract
Cognitive anxiety about the dimensions of Palestinian identity formed acornerstone to address such an aggression which affects Palestinian national identity through expressions traded and inherited in the formulas of popular facts expressed verbally which made the search for vocabulary words in Palestinian folklore a target in order to stand on the Palestinian social and political component which constituted over the years influenced by the exposure to invasions which are cited in this research.
The research aims to shed some lights on an aspect of Palestinian culture components of popular words in terms of the roots and sources.
the most important results showed the spread of the use of the colloquial in social networking in the Palestinian society for it is easy to pronounce from the viewpoint of its users. Moreover, the existence of a lot of foreign inputs into the Palestinian colloquial such as Turkish, which accounted for the largest share of the foreign words to Palestinian society - Not surprisingly, given the existence in the Palestinian territories, nearly 400 years - As well as the Pharaonic and the Phoenician, Persian and others. And that there are another words for some families they communicate with to mislead the Zionist enemy. Based on what is stated in the study, researchers offer some recommendations that may benefit those who are interested in this area. The most important of which is to invite researchers to research in this area that we did not cover all its aspects. The Linguistic Synod is interested in this type of vocabulary and dialects which is the language of communication between members of the same society. This pay special significance of this heritage so that it becomes selected topics in Palestinian folklore in the forms of university research. As we hope that there will be interest from the Ministry of Culture and Heritage associations that are interested in this sort of folklore.
بسم الله الرحمن الرحيم
1- مقدمة :
الحمد لله الذي أنزل القرأن عربياً وكتاباً للعرب والمسلمين جميعاً على اختلاف لغاتهم ولهجاتهم ،فجعل منه عاملاً موحداً بينهم ، لكي يحقق الاتصال بين فصيح اللغة العربية من ناحية وبين لهجات ولغات العرب من ناحية أخرى .
واللغة العربية هي الكلام القومي لأمة الضاد من المحيط الأطلسي غرباً حتى الخليج العربي شرقاً. ومهما اختلفت اللهجة المحلية للدول العربية، فإن لغة القرأن الكريم بقيت وحدها اللسان القومي لهذه الأمة الواحدة وهي وسيلة التفاهم المشترك بينها .
واللهجة العامية لأهل فلسطين بصفة عامة ، تهدف إلى التواصل مع أبناء شعبنا حفاظاً عليها من الضياع والانصهار في اللهجات الأخرى باعتبار أن الشعب الفلسطيني أكثر شعوب العالم اختلاطاً بالشعوب الأخرى،بسبب التهجير القسري إلى شتى أصقاع العالم الذي تعرض له من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية ، لذا يصعب علينا التحديد الدقيق لمعالم اللهجة الفلسطينية.
ومهما اختلفت اللهجة المكانية في مناطق فلسطين، فإن لغة القرآن الكريم بقيت وحدها اللسان الوطني لهذا الشعب الواحد، وهي وسيلة التفاهم المشترك، ولم يتمكن الاحتلال الصهيوني أن يوقف أو يسيطر على لغة القرآن ، موحد شعوب الأمة الإسلامية.
فالألفاظ الشعبية في فلسطين تعتبر من أهم وسائل الاتصال بين أبناء الشعب ، بل بين أفراد الأسرة الواحدة أوالقبيلة الواحدة ، دون أن يفهمها الآخرين إلا في حدودٍ ضيقة.
ومما لا ريب فيه ، فإن التنوع البيئي والجغرافي والسكاني والمناخي لبلادنا فلسطين تمخض عنه معاني ومفاهيم كثيرة، بل ولا نبالغ حين نقول ، ثقافات ومعتقدات مستوحاة من طبيعة المكان ودلالاته ، وهو ما يتوافق مع الحقيقة التربوية القائلة: " الإنسان ابن بيئته". ويظن الباحثون أن جهداً في هذا المستوى سوف يشكل نقلة إضافية لكل باحث ودارس .
إن الباحثون وهما بصدد إخراج مثل هذا المؤلف يحذوهما الأمل في استنهاض كل الأقلام للكتابة في مثل هذا الموضوع ، الذي يعتبر مفردة أساسية، من مفردات الوطنية الفلسطينية الساعية إلى دحض الرواية اليهودية ، من جهة ، وتثبيت حق شعبنا الراسخ من حيث أن له جذرواً مستمدة من عمق الإنتماء للسهل والواد ، والجبل والبادية من جهة أخرى.
ولما كانت الأمم والشعوب قد اهتمت بتراثها الشعبي بمختلف موضوعاته ،ودراسة لهجاتها المحلية وتسجيل قواعدها وتثبيت أصولها ومعانيها ، فقد حرصنا على أن نقوم بجمع مفردات اللهجة الشعبية لأهل فلسطين.
2- مشكلة البحث :
تكمن مشكلة البحث، في أنه قد يكون من الأبحاث القليلة التي ستتطرق لمثل هذا الجانب الذي يمس في بعض مناحيه الهوية الوطنية الثقافية الفلسطينية المستهدفة بالذوبان تحت ذرائع عديدة ، وأشدها ذريعة العولمة التي تعتبر في أبسط معانيها ومدلولاتها عاملا مدمراً للهوية الوطنية الثقافية للشعوب .
ولا غرو أن هذا البحث في الثقافة الفلسطينية وجذورها ومدخلاتها ، يواجه معيقات مرجعية مسبقة ، وإن كانت فهي لا تطال ما نصبوا إليه من فضول علمي معرفي يغني هذا البحث، كما تكمن مشكلة البحث ، في أنه ربما يكون مادة مرجعية لكل دارس وباحث ، الأمر الذي يتطلب من الباحثين أن يكونا رائدين في هذا المجال وحقا لرواد الفضول المعرفي في أن يبحثوا في مثل هذا الضمان ، ليشكل الكل مساهمة معرفية في أفق وطني ومعرفي، يبحث عن أصول الرواية والتاريخ المتنازع عليهما مع قبل المحتل الصهيوني .
وتتمثل مشكلة البحث فيمايلي:
أ- ماالألفاظ الشعبية في الفلكور الفلسطيني؟
ب- ماجذور ومدخلات الألفاظ الشعبية الفلسطينية؟
ت- مالنتائج المتوقعة من دراسة الألفاظ الشعبية الفلسطينية؟
ث- مالتوصيات المقترحة للحفاظ على الألفاظ العشبية الفلسطينية التي تشكل لغة تخاطب سائدة بين أفراد المجتمع الفلسطيني؟
3- أهداف البحث:
مما لا ريب فيه ، أن لكل بحث أهدافا وغايات ، وهدفنا وغايتنا تتمثل فيمايلي:
أ- التزاحم مع المتزاحمين في تسليط قدر من الإضاءة على جانب من جوانب مكونات الثقافة الفلسطينية للألفاظ الشعبية من حيث جذورها ومدخلاتها.
ب- استنهاض الهمم للبحث في مسألة تبدو عابرة ، ولكنها في حقيقة الأمر عميقة ، بحيث تطال مضمون الخطاب والوقوف على الدخيل فيه، من حيث المدخلات التي تسللت إليه ، والتي قد تهدد نقاء الخطاب الشعبي الفلسطيني.
ت- اعتبار البحث في هذا المجال إسهاما في البحث عن حقيقة المفردة المتداولة علي ألسنة العوام ، وقد لا نوصى بتغيير الخطاب الشعبي ، ولكننا أردنا أن ننوه إلي عملية التداخل والازدواجية التي طالت بعض مفردات الخطاب الشعبي الفلسطيني الذي يمثل إحدى ركائز الهوية الوطنية الفلسطينية .
4-أهمية البحث:
تتجلي أهمية البحث فيما يلي :
أ- استجابته إلي التساؤلات العديدة التي تطرح في المجالس ، لاسيما الفئة المثقفة والمتعلمة التي يهمها أن تتابع الخطاب الشفوي الذي يأتي علي ألسنة عموم الناس
ب- يفضي إلي تساؤلات كثيرة عن أصل الكلمة وعلاقتها مع الأصل اللغوي العربي ، أو إذا ما كانت دخيلة على لغة الضاد أم لا.
ت- تكون مساهمه بينة في مجال الخطاب والرواية الكلامية الشعبية التي تأتي ، بل وتمر دون البحث والتوفق فى أصولها، ولعل الباحثين حين يبحثون في مثل هذا الأمر سيضيفان بعداً معرفياً للخطاب الثقافي الفلسطيني، في ضوء الرجوع والبحث عن الجذور ، باعتبارها مدخلات كلامية ألفت الناس على استخدامها دون التوقف عند مضامينها وتفاعلاتها عبر سني الحالة السياسية التي حكمت الوطن الفلسطيني الذي تعاقبت عليه حالات الاحتلال التركي والبريطاني والصهيوني.
5-حدود البحث:
حين نقول أن للبحث حدوداً، فهذا يعني أننا بصدد بحث واضح المعالم والحدود ، بحيث يطال الحالة البحثية في الحدود الممكنة لإجراء الدراسة .
وفي حالة بحثنا، فإن الدراسة ستطال مفردات ومصطلحات ، اعتادت الناس على تداولها دون الإنتباه إلي مدلولاتها ورمزيتها ، مما اقتضي أن تُجرى الدراسة في حدود الممكن من التحصيل المعرفي والمكاني للكلمات في فلسطين، آخذين بعين الاعتبار أن مصادر المعرفة الدقيقة ستكون مستقاة من الفئة المتعلمة وشبه المتعلمة وغيرها،إذ لا ضير في ذلك ، باعتبارنا نبحث عن أصول الكلمة وجذورها ، بغض النظر عن مستخدمها ، أو المجال الذي توظف فيه . ويتحدد البحث فيمايلي:
أ- الحد الزماني: أجري البحث في سنة 2014/2015م.
ب- الحد المكاني : يشمل البحث بصفة عامة دولة فلسطين ، مع التركيز على قطاع غزة ، وذلك لصعوبة التواصل مع بقية أجزاء الوطن.
2-مصطلحات البحث :
لعل أي بحث محكوم بمفرداته ، إذ بحثنا يشمل المفردات التالية ، وهي ما يصطلح عليه بمصطلح البحث.
أ- الفلكور : هو دراسة مخلفات الماضي الذي لم يدون ، وحددت جمعية الفلكور الإنجليزية التي تأسست عام 1877م في لندن بأن عمل الفلكور، هو مقارنة وتحقيق المورثات من المعتقدات القديمة والعادات والمأثورات والتي ما تزال باقية حتى الآن.(حسونة،2003م:10)
وفي الأنثربولوجيا الاجتماعية يعني خاصة ثقافية لا تزال باقية بشكل غير واضح أو لا تزال باقية بدور غير وظيفي. ومن أحدث التعريفات فهو المأثورات الروحية الشفوية (الشعبية)، وهو أيضاً العلم الذي يدرس هذه المأثورات ، ويشبع البحث عن الماضي : ماضي التاريخ ، وماضي الحضارة ، والفن والآداب ، والعلم والقصص ، وكل ما يمت إلى القديم.(حداد ،1989م:16).
ب- الثقافة الفلسطينية : تعرف الثقافة بأنها هي مجموع أنماط توافق الإنسان المتعلّمة. وهذا التعريف يبين أن أجزاء الثقافة تقع في أنماط، أي أنها ليست عشوائية بل مترابطة متناسقة ومنتظمة ، وهو يبين لنا أيضاً أن الثقافة ليست اعتباطية أو عفوية ، وإنما تأتي لخدمة الإنسان في تسهيل توافقه مع بيئته الطبيعية والاجتماعية ، أي أن لها وظيفة هي بقاء النوع ،ويبين لنا أن الثقافة لاتأتي بالوراثة البيولوجية أي الجينات ، وإنما تأتي بالوراثة الاجتماعية ، أي بالتعلم والمحاكاة .( القدس المفتوحة،2009م:96).
ونقصد بالثقافة الفلسطينية بصفة عامة بأنها هي المكونات الثقافية في الحالة الفلسطينية ، بحيث تطال كل أشكال الفكر والتراث والموروث الثقافي من ألفاظ ،وغناء ،وزجل ، وشعر وأهازيج وأمثال وحكم .....إلخ.
ب- الألفاظ الشعبية الفلسطينية : هي كل لفظ يرد على لسان المتحدث في البيئة الفلسطينية مع تنوعها .
ت-الجذور: الجَذْرُ ( بفتح الجيم أو كسرها ) أَصلُ كل شيء (معجم المعاني الجامع) almaany.com-27-2015).ونقصد بها مصادر الكلمة ، أو اللفظة الفلسطينية من حيث أنها أصيلة بدلالاتها ، أو دخيلة في بعدها المهيمن هيمنة المحتل .
ث- اللفظُ الدَّخِيلُ : هو كل كلمة أُدخلت في كلام العرب وليست منه (معجم المعاني الجامع27-4-2015- (almaany.comوالمقصود منه هنا، كل لفظة أو مفردة تزاحمت مع أصل الكلمة في الخطاب الشعبي الفلسطيني وشكلت ازدواجية في الدلالة ، كأن يكون لها معنى فلسطيني عربي وآخر أعجمي .
3- منهجية البحث:
استخدم الباحثون في دراستهم المنهج الأنثربولوجي ، بشكل عام الذي يدرس علم الإنسان ، وهو العلم الذي يسعى لدراسة مجرى التطور الإنساني من الناحيتين البيولوجية والثقافية والقوانين والمبادئ التي تحكم هذا التطور والارتباطات التي بين الجوانب الطبيعية المختلفة للإنسان ، وبين عادات الشعوب في الماضي والحاضر التي تميز مجتمعات معينة دون غيرها ،وبحسب المدرسة الإنجليزية تنقسم الأنتروبولوجيا إلي : طبيعية وثقافية واجتماعية ، وبحسب المدرسة الأمريكية فتقسم إلي : طبيعية وثقافية.(علقم ، 2013م:198).
أما التعريف العلمي للمنهج الأنتروبولوجي ، فهو منهج شامل لدراسة الإنسان ، إذ لا يكتفي بدراسة ناحية واحدة أو مظهر من مظاهر حياته المعقدة ، أو يقصر اهتمامه على دراسة تكوينه الفيزيقي فقط ،وإنما يحيط بكل خصائصه ومقوماته البيولوجية والاجتماعية والثقافية ، سواء في الماضي البعيد أو القريب أو الحاضر .
وأما تعريفه في الدراسات الاجتماعية فهو جزء من المنهج الكيفي , ويعتمد على المعايشة والملاحظة ، وتكون المعايشة فيه بشكل فعلي ضمن مجتمع الدراسة ، وهو يستند على تحليل وتفسير الظاهرة أو المشكلة موضوع الدراسة، وكذلك هو دراسة السلوك الذي يتخذ نظم اجتماعية كالعائلة ونسق القرابة والعادات الدينية والأعراف وغيرها داخل المجتمع المعنى بالدراسة .
أما تعريفه في علم الإنسان ، فهو وصف الخصائص الإنسانية البيولوجية والثقافية للجنس البشري عبر الأزمان وفي سائر الأماكن ..(ejtemay.com-27-4-2015)
4- الدراسات السابقة :
في ضوء بحثنا فقد أخذنا نبحث عن دراسات سابقة تتقاطع مع بحثنا ، لكن تبين لنا أن المتوفر منها قليل ،وما هو إلا كلمات متناثرة هنا وهناك ،وأننا نخوض في عالم جديد يطال بعداً ثقافيا غير مكتوب ، وكل ما يعرف أو عرف عنه ، أنها رواية ثقافية تتردد على ألسنة الناس ، في صيغ كلامية قد تضيع فى زحام الخطاب الذي يفهم في مضمونه ، دون الإلتفات إلي تفاصيله ، أو تكون مكتوبة في مقالات متناثرة هنا أو هناك لا يجمعها مؤلف واحد أو مكتبة واحدة.
وأهم الدراسات التي تمكنا من الحصول عليها هي على النحو التالي :
أ- دراسة طه محمد 2010م ، بعنوان دراسة صوتية دلالية في ألفاظ الأدوات المنزلية ، والطعام والشراب (لهجات مخيم عسكر بنابلس) ، وخلصت الدراسة إلى : أن الدراسة عملت على توثيق الكثير من الكلمات التي لم يكن العرب يعرفونها ، ولم ترد في معاجمهم اللغوية ، كما أنها وثقت الكثير من الكلمات التي انقرضت وبادت ، بالإضافة إلى الكثير من الكلمات الأيلة للإنقراض ، وأن سكان المنطقة التي أجريت عليها الدراسة عرب أقحاح تمتد جذورهم إلى قحطان وعدنان ، كما أن الدراسة وثقت الصلة بين اللغة العربية من حيث أنها لغة أبناء أمة متميزة والناطقين بها في المخيمات ، وأن المدنيين في المخيم حافظوا على لهجتهم وأثروا على اللهجات الأخرى لا سيما القروية منها ، بالإضافة إلى ضياع بعض الخصائص الهامة للهجة الفلسطينية في المخيم من مثل الكشكشة والعنعنة ... وغيرها.
وقدم الباحث عدة توصيات أهمها : إجراء دراسات حول لهجات مدن فلسطين وقراها ، فكل مدينة أو قرية لها خصوصيتها ،كي تحافظ الآجيال القادمة على الهوية اللغوية الفلسطينية.
ب- دراسة عبد الرؤوف حربوش ،2004م ، بعنوان الجانب الصوتي للهجات الفلسطينية بأبعادها الثلاثة الريفية ، البدوية ، المدنية ، وكشفت الدراسة عن علاقة الإئتلاف والاختلاف بينها وبين أصولها في العربية الفصحية، والتطور الذي حدث لعلم أصوات اللغة العربية ، والاختلاف في أهداف دراستها ، كما أنها أظهرت مناهج ومذاهب مختلفة لدراسة الأصوات العربية التراثية ، وتطرق إلى جهود العلماء العرب في ذلك ، وأظهرت الدراسة الظواهر فوق المقطعية في اللغة العربية الفصحى ،الذي تمثل في النبر والتنغيم والمقطع ، وتطور ذلك ، كما أنه تطرق إلى أصوات اللهجات العربية الفلسطينية ، وكيفية نطقها بين البيئات الفلسطينية (المدنية والريفية ، والبدوية)، وقدم الباحث عدة توصيات جاء أهمها في ضرورة دراسة اللهجات الفلسطينية على نطاق واسع ، بحيث تشمل الدراسة كل قرية ومدينة وبادية ، وضرورة الحفاظ عليها كتراث يمثل الهوية الفلسطينية.
ت- دراسة الجمعية الدولية للمترجمين اللغويين العرب (دون تاريخ )، بعنوان اللهجة الفلسطينية ، وهي دراسة بسيطة وجدت على الموقع الإلكتروني للجميعة بعنوان اللهجة الفلسطينية ،تطرقت في مجملها إلى الخصائص العامة للهجة الفلسطينية ، والتي تمثلت في ظهور الكشكشة والعنعنة ، وقلب العين نوناً ، واختصار بعض الألفاظ من مثل (هساعة أو هساع) بدلاً من هذه الساعة ، وتطرقت الدراسة إلى الحديث عن أسماء الإشارة في اللهجة الفلسطينية ، وأسماء الموصول ، وضمائر المتكلم ، والضمائر المتصلة ، وأدوات الاستفهام ، والأمثال الشعبية الفلسطينية ، ولم يقدم نتائج أو توصيات ، كونها دراسة لم تتبع منهجية علمية واضحة.
ويرى الباحثون أن الدراسات السابقة لم تتبنى منهجية واضحة ومحددة ، كما أنها قدمت دراسة عن اللهجات الفلسطينية على نطاق ضيق تمثل في مخيم من المخيمات الفلسطينية وهو مخيم عسكر بنابلس موضحاً بعض الأمثلة على الألفاظ التي يستخدمها سكانه ، ولم يجرى مسح شامل على كل الألفاظ ، ولم يظهر أصولها ومدخلاتها، كما أن بعضها تطرق بتوسع في دراسته للجانب الصوتي للهجات العربية مشيراً إلى أصوات اللهجات الفلسطينية .
لذلك فهي دراسات تختلف عما سيقدمة الباحثون في هذه الدراسة ،حيث سيقدمون دراسة ذات منهجية علمية وفق خطة واضحة، تعمل على التطرق إلى الألفاظ الشعبية في الفلكلور الفلسطيني باحثين عن جذورها ومدخلاتها ، وأسبابها إلى حد ما، مقدمين نتائج وتوصيات لم تتطرق إليها تلك الدراسات.
8- أداة البحث :
استخدم الباحثون استبانة لجمع الألفاظ يتضمن محتواها الكلمة العامية ، وما يعادلها في الفصحى ، ومكان اللفظ السائد ، وذلك للحصول على الألفاظ العامية، بالإضافة إلى المقابلة لبعض الأفراد الذين يؤدون الغرض في مجمع المعلومات التي تخدم موضوع دراستنا.
9-مجتمع الدراسة وعينتها :
أ- مجتمع الدراسة : يتمثل في جميع أفراد قطاع غزة، وذلك لعدم تمكنا من الوصول إلى المناطق الآخرى من فلسطين بسبب الاحتلال الإسرائيلي.
ب- مجتمع عينة الدراسة : تم اختيار (100) فرد من الفئات العمرية الواقعة ما بين (20-80) سنة ، وعدد(40) فرداً تم مقابلتهم للحصول على معلومات عن الدراسة. وتم توزيع (100) استبانة على مناطق متفرقة من القطاع ، استرد منها(88) استبانة ، بنسبة فاقد بلغ(12%). بالإضافة إلى المقابلات الشخصية التي بلغت(40) فرداً من أفراد مجتمع العينة خاصة الفئة العمرية الواقعة ما بين (20-80) سنة. بالإضافة إلى الخبرات الشخصية للباحثين.
وتم اختيار عينة الدراسة بطريقة العينة الهادفة (القصدية) ،حيث تم اختيار أفرادها على أساس أنهم يحققون غرض أو بعض أغراض الدراسة التي سيقوم بها الباحثون، شريطة أن يتمتع هؤلاء الأفراد بدرجة مقبولة من الموضوعية في أقوالهم وآرائهم،والثقة فيهم. ( عطوي:2009م:93).
- خصوصية الألفاظ الفلسطينية :
لكل مجتمع ثقافته الخاصة به ، وفي الحالة الفلسطينية فقد لاحظنا ، أن بعض الأسر ( الأقليات ) تستخدم مفردات لا تخلو من غرابة وتثير عند المستمع إستهجاناً من مثل :
أ- الهتي إللي في المكنه بده طني بالطراقة .
بمعنى أن الرجل الموجود بطرفكم بده ضرب بالطراقة (أي العصا).
ب- الهتي أشلف الشلفة.
بمعنى أن الرجل الموجود عندكم مش كويس.
ت- الكبر نواي .
بمعنى أن الشخص الموجود عندكم غير أهل للثقة.
ث- الكبر بهيل أبهل البهلة.
بمعنى أن الشخص الموجود في الجلسة رجل كويس جداً.
ج- الكزلكية إللي في أمرك نواي.
بمعنى أن المجموعات الموجودة عندكم مش كويسين.
ح- أبده الكبر نواي.
بمعنى أخرج من المكان لأن الرجل الموجود مش كويس.
خ- البهيل في أمره براسي بجهلة.
بمعنى أن الرجل الموجود يملك نقوداً كثيرة. (عويضة ،2014م).
ولعل مثل تلك الألفاظ والعبارات، رغم غموضها ، تشكل جزءاً من الهوية الوطنية الفلسطينية عند تلك الأسر والأقليات . واللهجة الدارجة في المثل الشعبي للساحل الفلسطيني، مثلها مثل مواقع كثيرة في الوطن العربي .. ، إذ كانت تلفظ كما يلي :
- لهجة استنطاء سعد ،حيث يستبدل نطق العديد من أبناء القرى الفلسطينية حرف العين الساكنة ب "نون" فيقولون "انط" بدل "أعط" و تنتشر هذه اللهجة بين سكان البادية الفلسطينية حول مدينة بئر السبع. و يقال أنها تعود في أصولها للغة سعد بن بكر و هذيل و الأزد و قيس و الأنصار ، حيث يجعلون العين الساكنة نوناً إذا جاورت الطاء.(ريم سويسي ، دنيا الوطن -27/9/2016م ).
* يلفظ حرف القاف كافاً أينما ورد مثل :
- قرش - كرش.
- قلم - كلم.
- قلبي - كلبي.
- قادر - كادر. أو احياناً " غادر" بدلاً من " قادر" .
ويقال : كُومِنْ إكْرِيْن ، بمعنى قوموا أدرسوا.
وقليقلية : كليكلية ، وقلقان : كلكان.
ويقال " أكلتلكيش" بدلاً من قول : ألم أقل لك ؟ وغالباً ما تنتشر هذه الألفاظ بين سكان المجدل وبعض قراها . كما يستبدل بعض السكان خاصة أهل المدن حرف القاف بالألف ، من مثل : " أل " بدلاً من " قال " و " أتلتني أو أتلني " بدلاً من " قتلتني أو قتلني ". ويقال أن أصل ذلك يعود إلى اللغة البونية الحديثة([1]) التي كانت سائدة في شمال أفريقيا ، وهي من اللغة العربية الفينيقية الأم.
- يلفظ حرف الكاف (شاف - ش : CH)(الكشكشة) أينما ورد مثل:
- كاز - شاز.
- كلب - شلب .
- كيف - شيف.
ويختلف لفظ الكاف فى مخاطبة الذكر عنه فى الأنثى ، فيقال للذكر : شيف حالك بمعنى كيف حالك ( بالفتحة )، وللأنثى : شيف حالش بمعنى كيف حالك (بالكسرة ) ، وفي المثنى والجمع : شيف حالشم بمعنى كيف حالكم .
وهذه اللهجة قد تميز الفلاح الفسطيني الذي يقطن القرى المحيطة بالمدن وعلى هوامش الصحراء الجنوبية شمال غزة و بئر السبع. و تنتشر هذه اللهجة بين أبناء قرى بربرة و الجورة و جباليا و المجدل _ نعليا_ اخصاص و اسدود.
وتعود الكشكشة في أصلها إلى كشكشة أسد و ربيعة و بني سعد حيث يبدلون "الكاف" في أخر الجملة بحرف "شين".
- لهجة حرف الوهم: و تقوم هذه اللهجة على كسر حرف "الهاء" في الكلمة خاصة كسر هاء الغائب التي تليها "ميم" الجمع فيقولون: عليهم- عنهم و تسود هذه اللهجة بين عشائر السراحين و الهديبات و الترابين.
- لجهة حرف القطعة: وهذه تنتشر بين معظم سكان فلسطين الجنوبية و خاصة أبناء القبائل البدوية حيث يستقطعون بعض الأحرف من الكلمة كقولهم " ألبل" بدلا من " الأبل" كما يلفظها العزازمة و كذلك قولهم " بالحكا " بدلا من "يا بلحكم" و قولهم " يخلف عنه" بدلاً من "يخلف عليك" كما يلفظها الترابين.
ويطلقون عليها لغة بني طىء ،وهي القبائل التي ما تزال تسكن منطقة بئر السبع و تعود بأصولها لهذه القبائل العربية, كما تسود هذه اللهجة بين أهالي القرى الحدودية بين المدينة و البادية (هوج, سمسم, برير.. ) شمال و شرق غزة.
- إقلاب حرف الضاد إلى( (ز) ، فيقال:
* عزني بدلاً من عضني.
* بيز بدلاً من بيض.
وتنتشر هذه الألفاظ في بعض قرى شرق غزة خاصة خانيونس.
كما تقلب الصاد إلى (ز) ، فيقال : زأف بدلاً من صفق ,وهذا اللفظ منتشر في بعض أهل المدن.
ويلفظ حرف الضاد (ظ) أينما ورد مثل :
- ضيف - ظيف.
- عوض - عوظ.
ويضخم حرف (الذال) أحياناً مثل : هذا هاظا للمذكر فقط .
أما إذا كان للمؤنث فيلفظ (هذه) ويبقى على حاله .
ويضاف حرف (الباء) للفعل المضارع دائماً مثل:
- يكتب - بكتب .
- يشرب - بشرب .
ويقلب الحرف الثاء إلى تاء وذلك للتخفيف في النطق.
مثل :
- ثلاثة - تلاتة.
- إثنين - إتنين.
ويقلب حرف الذال إلى دال ،عند بعض القبائل، فيقال:
- دهب بدلاً من ذهب كمجوهرات.
- هادا بدلاً من هذا. هديك بدلاً من هذه.
ومن القبائل ما يبدلون حرف الصاد بحرف "سين" فيقولون " سغيرة " بدلاً من " صغيرة " كما عند أهالي جباليا أما سكان غزة فيبدلون حرف الصاد بحرف " ز" فيقولون " زغيرة " بدلاً من " صغيرة ".
- لهجة الإضافة : هناك بعض السكان يضيفون حرف على الكثير من الكلمات خاصة عند الجمع، من مثل : " حرف " النون " فيقولون " قالن " بدلاً من " قالوا " .
- لهجة الحذف : يحذف بعض الناس بعض الحروف من بعض الكلمات للتخفيف في النطق ، من مثل " برقان " بدلاً من" برتقال " وجاجة بدلاً من دجاجة، و " عُلب " بدلاً من " عِنب ".
- لهجة الإطالة : هناك من السكان من يتميزون بالإطالة في الكلام أو المد في الحديث لتفهيم السامع كأهالي جباليا وسكان دير البلح الذين يجمعون الكلمات على غير المعتاد ، فجمع كباية كبابي و إبريق برقان, كما يسمون الأشياء باسم صناعتها فيطلقون على الإبريق الفخاري اسم الغزاوي لشهرتهم به في الصناعة والاستخدام.(ريم السويسي ، دنيا الوطن).
أما كلمة الذي أو التى ، فتلفظ (إللّي) للمذكر والمؤنث على حد سواء. (شبكة فلسطين للحوار27-4-2015--.(paldf.net
وهناك الكثير من الكلمات التي يتم تتداولها بين الناس و لها أساس في اللغة العربية الأصيلة، بمعنى تم اختراعها منة قبل شخص ما ، ثم تم تداولها بين أفراد عائلته ، ثم انتشرت بين الكثير من الناس ، لذلك هناك بعض العائلات لها كلمات خاصة بها لا يفهمها إلا أفراد تلك العائلة كما ذكرت سابقاً .
وقد رتبت معظم الألفاظ حست نطقها لا حسب مادتها، وهي على النحو التالي :
حرف الألف
- البابور: يمكن أن تطلق الكلمة على بابور الكيروسين ، ويمكن أن تطلق على بابور حراثة الأرض القديم الذي يسير على جنزير معدني يشبه جنزير الدبابة ، ميكنته كبيرة. وفي معجم الوسيط ، تعني الكلمة الباخرة.
- الباطية: وهي كلمة فارسية، وعاء واسع الأعلى ضيق الأسفل، يصنع من جذع الشجرة، يجوف من الداخل والخارج، حتى يصبح أملسا، يستعمل كصحن كبير تتناول فيه الأسرة الطعام، وهو على عدة أحجام -الصغير والمتوسط والكبير، تتناسب مع عدد أفراد العائلة، أو عدد الضيوف. واستخدمت الباطية في المناسبات الاجتماعية وقدمت فيه المناسف (الرز باللحم واللبن) للضيوف. كما كان يستخدم لعجن الطين ولعمل المفتول. وقد انقرضت أوعية البواطي واختفت نهائيا من الأسواق بعد ظهور الأوعية الزجاجية الصينية واوعية الالمنيوم والنورستا. ويسمى الوعاء الخشبي الأصغر من الباطية بـالكرميّة.
- البداية أو البَدْوَة : هي مطالبة الحقوق مباشرة عن طريق مجموعة من الرجال الثقات يرسلهم الطرف المعتدى عليها إلى الطرف المعتدي ، وذلك عندما ينام الطرف الغارم عن الاهتمام بالطرف الثاني.
- البِرْطِيلُ : الرشوة ، يقال : البراطيل بتحل السراويل.
- البشاعة : أجرة الرجل الذي يقوم بعملية البشعة.
- البشعة : هي طاسة محمية في النار يحمر لونها ، يتم لحسها بلسان الشخص المتهم ، فإذا ما حورق لسانه ثبتت أدانته ، وأن لم يحدث له شيء برئ من التهمة .(هذا العمل غير شرعي ، وقد يكون من أعمال السحر والشعوذة)، والبشعة في اللغة الشيء الكريهة.
- البعبع : تستخدم لتخويف الأطفال ، يقال : جالك البعبع ، شخصية وهمية ، واصل الكلمة قبطية.
- البكرج الصغير : صباب القهوة المصنوع من النحاس تصفي فيه القهوة من البكرج الوسطاني ،لتصب للضيوف .
- البكرج الكبير: دلة قهوة، يستخدم لغلي القهوة .
- البكرج الوسطاني: تسكب فيه القهوة من البكرج الكبير: يقال : صول القهوة ، أي صفيها من الكبير إلى الوسطاني.
- البَكْرَه: يقال للناقة الصغيرة في السن بَكره ، ويمكن أن تستخدم الكلمة للبكرة المعدنية التي تستخدم في البناء لرفع الأثقال.
- البلوظة : حلوى تتكون من نشا مطبوخ مضاف إليه القطر المصبوغ باللون الأحمر. في الإنجليزية تعني الكريمة.
- الْبّواق: البواقة: الخائن، أو الخائنة.
- البوانيت : البنات صغار السن.
- البوز: إمبوز: يقال مادد بوزه ، دلالة على الزعل ، أو التذمر من أمر ما لا يعجبه.
- البيارة: مزرعة البرتقال ، بينما تقال الكلمة عند البعض الذين تأثرا باللهجة المصرية لبئر الصرف الصحي.
- البيصارة : الفول المطبوخ مع الملوخية الجافة وملحقاته، وهي كلمة فرعونية (بيصور).
- التبن : سيقان وأوراق القمح والشعير و العدس والكرسنه المدروس بواسطه النورج ويستخدم غداء للحيوانات .
- التلقيمة: هي كمية القهوة المحمصة والمطحونة جيداً التي تكفي لإعداد بكرج واحد من القهوة، يقال: لَقَّم البكرج؛ أي وضع القهوة المطحونة فيه.
- التلم: أو الجلف: الإنسان المجادل ، ولا يتقبل النقاش، أو الجامد في معاملاته مع الآخرين.
- التنارية : الفستان القصير أو التنورة .
-اللجانة : جرة الماء الفخارية ، بحجم أصغر من الجرة الفخارية.
- الجبه: لباس طويل يشبه الجاكيت أو البالطو الطويل يلبسها شيخ الدين.
- الجَرْدَل ، الدلو، السطل : مصنوع من المعدن أو البلاستيك يستخدم لنقل الماء أو الرمل أو الحصى (مواد البناء وخلافه).
- الجرسية : الكنزة أو الجرزاية المصنوعة من الصوف.
- الجُرْنُ : يقال جرن القمح أوالشعير وهو المكان الذي تجمع فيه أعواد القمح أو الشعير بعد حصاده وإعداده للدراسة .
- الجعبوب ، أو القلقوم: الابريق الذي كسر رأسه .
- الجلاء : رحيل الجاني وعصبته حتى الجد الخامس من منطقة سكنهم بطلبٍ من أهل المجني عليه احتقاناً للدم.
- الجُلُّ : بنانير زجاجية كروية الشكل ، تستخدم في اللعب .(راجع بنانير).
- الجهير: حفرة في الأرض تستخدم تحفر لغرض تخزين الحبوب ويكون على سطح الأرض ومغطي بالقصل أو التبن
- الحاكورة: هي مساحة صغيرة من الأرض مزروعة تكون مجاورة للبيت.
- الحَبَرَةُ : قماش من الحرير الأسود أو غيره ، كانت تصنع في اليمن،لها " شمار" أو دكة في وسطها ، وعند شدها أو سحب الدكة بالمقدار الذي تريده السيدة ، يأخذ النصف من الخصر ، وما تحته شكل تنورة ثم يرفع النصف الأعلى ليغطي الظهر والرأس واليدين ، أما الوجه والرقبة وجزء من الصدر فيغطي بالمنديل ، ويلبس تحت الملاية فستان طويل يتفنن النساء في تفصيله بعد أن يستوردنه من سوريا. وكانت نساء مصر وسوريا وتركيا يلبسنه أيضاً.
- الحبس: السجن.
- الحُجة : هي أقوال طرفي النزاع أمام القاضي ، فيقال : مد حجتك يافلان....
- الحدوه : حذاء الفرس ، هي التي توضع أسفل حافر الحمار أو الفرس لتحميه من التأكل وتأخد حرف "يو" بالإنكليزية.
- الحَرَّاث: الرجل الذي يقوم بعملية حراثة الأرض بواسطة الحيوانات / كالجمل ، أو الحمار ، أو البغل ، ومحراث خشبي أو حديدي بدائي.
- الحش : الأكل الكثير، يقال : الحش بدو رش ، أي الأكل الكثير يحتاج إلى ميه.
- الحوش: فناء البيت العربي ، مساحة من الأرض تحفها مجموعة من الغرف.
- الحلوانجي: الرجل الذي يصنع الحلوى،وهي تركية.
- الحَنَكُ:الفم.
- الحيْن : الآن.
-الخابية : الزير الفخاري يحفظ به الماء ، ويقال خابية : أي صومعة أو خزانة مصنوعة من الطين اللبن.
- الخاشوقة: ملعقة من الخشب تستخدم لتناول الطعام وهي معلقة الأكل وهي من التركية القديمة. وتققال في الهندية كذلك.
- الخراط، خراطة ، الهشات:الرجل أو المرأة كثير أو كثيرة الكلام الكذب ، فيقال : فلان خراط أو فلانة خراطة ، أي كاذب و كاذبة.
- الخريطة، القرطلة : وعاء من القماش يشبه الشنطة غالباً ما تصنع من القماش.
- الخِرْقَةُ ،خيشة: قطعة من القماش البالي.
- الخَشَمُ الأنف.
- الخَوْخةُ: باب صغير يفتح في الباب الكبير للمنزل ، لدخول الأفراد والحاجيات صغيرة الحجم.
- الخوّارة: الناقة غزيرة الحليب.
- الخُورِي: رجل الدين المسيحي.
- الخوصه:السكينة ، غالباً النوع القديم ذو المقبض الخشبي.
- الخمسة من الطمسة: لا يفرق بين....
- الخمسينية: وهي القسم الثاني من فصل الشتاء، وتبدأ من الأسبوع الأول من فبراير(شباط) لمدة (50) يوماً تقريباً.
- الدبسية : صينية الطعام الكبيرة ، ويقال : دست أيضاً.
- الدح : الجديد ، يقال : إللي بدو الدح ما بقول أح. وهي كلمة مصرية قديمة.(السح الدح أمبو .. أي الملابس بالمصرية القديمة.
- الدست : وعاء نحاسي أكبر من الطنجرة. ويقال : من قاع الدست : أي من أسفل القدر. ، وفوهته أضيق قليلاً من قاعدته، وهو على أحجام مختلفة. يستخدم لطهي الطعام، خاصة عند إعداد الولائم الكبيرة، في المناسبات الاجتماعية، يتسع لطهي خروفين أو أكثر ، أو لحم عجل او طهي كيسا من الأرز.
- الدِكَّةُ للسِّرْوالِ ، التِّكَّةُ: الخيط الغليظ ، أو الاستك المطاط- المغيطة - الذي يوضع في أعلى السروال في قناة خاصة ، لكي يمسك على الوسط.
- الدكنجي: الرجل الذي يبيع بالدكانة ، وقد يكون عامل بها ،أو صاحبها.وهي تركية الأصل. حيث أضيفت الجي.
- الدمجانية : عبارة عن وعاء أو إناء زجاجي كبير أسطواني الشكل معتم اللون لحفظه من تأثير الضوء (demijohn) التسمية من أصل فرنسي،، ويكون واسع التجويف، ذو رقبة رفيعة في نهايتها فتحة، تغلق بسدادة من الفلين. وتصنع الدمجانة بأحجام وأشكال مختلفة، وكانت تستخدم في أوروبا لحفظ النبيذ، بينما أستعملت في فلسطين لحفظ زيت الزيتون المخصص للاستعمال المنزلي. تحاط الدمجانة بحافظة أو سلّة تصنع من الخوص، لحمايتها من الصدمات والكسر، ويجدل لها مقبض أو مقبضان –حسب حجمها- لتحمل بهما. وقد انتشر استخدام الدمجانة في قلقيلية قبل حرب عام 1967م، واختفت مع ظهور الأوعية والأواني البلاستيكية في سنوات السبعينات من القرن الماضي.
- الدَّمْسُ: حجر بملئ اليد ، يقال: راسك مثل الدمس ، يعني مثل الحجر ، أو يقال : الحين أخبطك بالدمس ، أي أضربك بالحجر.
- الدندرمة :حلوى ، البوظة العربية المعروفة ، وتمتاز بالسحلب والمستكة أو الحصلبان المضافة إلى مزيجها.
- الربابة: آلة موسيقية مصنوعة ، من الخشب ، وأوتارها من شعر ذيل الخيل (سبيب الخيل، غالباً ما يستخدمها البدو في تلحين أشعارهم البدوية – النمطية-).
- الرجلة، البقلة: نبات ينمو أو يزرع ، يأكل مطبوخاً ، أو نيئاً.
- الرزقة : نقود يطلبها القاضي قبل البدء في سماع الطرفين والحكم ، فيقول لطرفي النزاع ، أرزقو ، فالكل يقدم أما أموال ، وإما أشياء لها قيمة تحمل بمبالغ معنية ، فقد يقدم أحدهما علبة سجائره ويقول محملة بألف دينار أو.... .، وقد يأخذ القاضي الرزقتين ، وقد يردهما على أصحابها.
- الرظف : الحجارة البازلتية أو القطع الفخارية ويغطى باب الطابون ـ وهو الفتحة العلوية للقحف بغطاء معدني له مقبض، يمكن رفعه لإدخال الرغيف باليد، ثم إعادة الغطاء لحفظ الحرارة في الداخل ومنعها من التسرب للخارج، ولمنع دخول السناج والرماد أو الأوساخ الى داخله.
- الرقابية: عبارة عن حرف "يو" بالإنجليزية توضع في رقبه الدابه لتجر بها الكارة العربة ، تصنع من أعواد القمح أو الشعير (القش) ، وتلف بقطعة من القماش بطريقة معينة.
- الزَّرَديَّةُ ، الكماشة : آلة ذو فكين تستخدم للقطع ، أو الشد ، أو اللف ،أو للربط.
- الزلاقة: اليد الخشبية الطويلة في رأسها قطعة خشبية تستخدم في وضع أرغفة الخبز في الفرن ، أو إخراجها منه ، وهذه كانت تستخدم في الأفران القديمة التي تعتمد على العمل باليد.
- الزناد :حجر الزناد، قطعة من المعدن تحك في حجر صواني ويكون بينهما قطعة من القماش لتشعل النار فيها، ومن ثم في إشعال الحطب، ويستخدمه البدو .
- الزنار: ، يعرف عند أهل رام الله " بالجداد "مصنوع من القماش المقلم اللمّاع . وهو ما يشد به الوسط.
- الزير: إناء فخاري كبير منه أحجام في الاتساع والارتفاع ، قد يصل ارتفاعه إلي متر وقطره متر تقريبا يستخدم في تبريد الماء ، وفي الفرعونية نفس المعنى.
- الساعة سعيده ، قديش الساعة : كم الساعة الآن.
- الساكو : لباس شعبي ، وهو الجاكيت الطويل يلبسه الرجل فوق القمباز أو الروزة .
- السامعة : وهم شهود نتيجة البشعة ، أو أمناء حلف اليمين.
- السَبَتة، السَبْت : وعاء يصنع من عيدان البوص ولها قاعدة دائرية بقطر( 15-25 سم ) حسب حجم السلة، وقد يصل محيط فتحتها العلوية إلى مابين( 40 أو60سم)، ولها يد نصف دائرية لحملها، تستعمل لحمل الخضار والفواكه واللحمة عند شرائها من السوق، تأخذ عدة أحجام واشكال مختلفة.
- السَحّارة: صندوق خشبي قديم يستخدم لوضع البندورة أو التين الشوكي ...إلخ.
- السخام : النجاسة ، وهي في الفرعونية بنفس المعنى. ويقال : سخمو ، سخمها ، أي فعل به ، فعل بها.
- السّراج: اﺳﺘخدم أجدادنا اﻟﻨﺎر ﻟﻺﻧﺎرة، وكان وقودها الحطب، ومع تطور قدرة الإنسان على التحكم في النيران، اهتدى الى وسيلة افضل للانارة، وهي استعمال الزيوت في السراج. والسراج عبارة ﻋﻦ وﻋﺎء صنع في البداية من الحجر، من خلال حفره في قطعة من حجر البازلت بشكل دائري او مستطيل، وبحجم كف اليد.
- السربل: وعاء طويل يصنع من سعف النخيل ، يوضع على الوتر الذي يوضع على ظهر البعير ،يصل طوله إلى متر ونصف تقريباً ، غالباً ما يستخدم في نقل البطيخ ، أو السماد البلدي.
- السروال أو الشروال :اللباس الطويل الفضاض ، وهي كلمة معربة لشلوار بالفارسية.يغطي الجسم من السرة إلى أسفل الركبتين ، أو إلى القدمين.
- السعن: يشبه القربة ولكنه يستخدم في فصل اللبن(الخضيض) عن الزبد(السمن البلدي).
- السفرطاس: السفرطاس إناء معدني متعدد الطبقات ، يستخدم لوضع الطعام .وكلمة سفرطاس مؤلفة من شقين: سفر، وطاس، ويعتقد أنها من أصل فارسي، أو تركي. ويقصد بالطاس الإناء أو الوعاء، وبذلك يصبح معنى الكلمة- وعاء السفر، أو وعاء طعام السفر، أو وعاء الطعام للمسافر.
- السُّكُرُّجَةُ : إناء فخاري أصغر من الزبدية.
- السَكْن :السكن الذي تخلفه النار(الرماد)، ويستخدم في تخصيب الأرض ووقف نزف الدم من الجروح . كما تستخدم الكلمة للتوبيخ مثل أن يقال: حط(ضع) على رأسك سكن ، أي رماد.
- السنسفيل: الجذور ، يقال :لأصل إلى سنسفيل أبوك ، أي إلى جذوره.
- السنسلة: الجدار من الحجارة ، أو امتداد حجري من الجبل ، تحيط بمزرعة العنب ، أو التين ، أو الزيتون ، وغالباً ما تستخدم الكلمة في منطقة الضفة الشرقية الفلسطينية.
- السوّاديُّ:العوايد – العرف- ، أي ما تعود عليه الناس " عوايد الناس" ، أو السواد الأعظم".
- السوالف : حديث ، كلام ، ويقال : سوالف السابقين.
- الشاذليّ:إبريق القهوة الكبير.(انظر بكرج)
- الشّايبُ:الرجل الطاعن في السن "العجوز، الختيار".
- الشرابة: مشغولة خرزية مزركشة بألوان مختلفة ، غالباً ما يصنعها البدو ، وتعلق على رأس الطفل خوفاً من الحسد ، أو كمدالية مفاتيح...إلخ.
- الشَربَه، القُلْة : إناء فخاري يوضع فيه ماء الشرب ، أقل حجما من العسلية.
- الشَّقّ: الديوان ، المكان الذي يجلس فيه رجال العائلة لتداول أمورهم الخاصة ، كما يستقبل فيه الضيوف، وإقامة المناسبات، وغالباً ما يكون الشق لكبير العائلة .
- الشلن : خمسة قروش مصرية ، وتستخدم الكلمة أحياناً كلفظ غير لائق ، كأن يقال : أخو الشلن ، أو أخت الشلن.
- الشَليِتَه : كيس كبير الحجم مصنوع من الجوت يستخدم لتعبئة التبن ، أو القش الخفيف في الوزن ، وتستخدم الكلمة كلفظ غير لائق ، كأن يقال : أخو الشليته ، أخت الشليته...إلخ
- الشناف :قرط ، قطعة من الفضة توضع في أنف المرأة البدوية للزينة.
- الصاجُ : قطعة معدنية قبابية دائرية الشكل تستخدم في صناعة خبز الرقاق(الفراشيح) الذي يستخدم في الأكلة الشعبية الفلسطينية الفتة.
- الصايحة ، صايحة الضحى : المرأة التي قادت نارها وهبت جارها ، أي المعتدى عليها في بيتها.
- الصفة : التي تصف عليها من دراهم ينوف أحياناً عدده عن الثمانين قطعة ، وفي العهد العثماني كانت نساء رام الله تضع من النقود الوزري الفضي أو نصف الوزري ، والميسورات منهن كنَّ يضعن ليرات ذهب أو نصف ليرات ذهب وتكون هذه النقود حصة المرأة من مهرها ، لذلك فالمرأة المتزوجة هي التي تلبسها فقط.
- الصنيعة: نبات عشبي ذوساق وورقة واحدة، تنمو في فصل الربيع ، يستخدمها بعض الأهالي في صناعة الشوربة المضاف إليها الفريك أو البرغل لعمل الفتة .
- الصيت : إذاعة خبر ، يقال : صيت غني ، ولا صيت فقير.
- الضلفه: شق الباب ، الشباك المزدوج.
- الطاحونة ، الجاروشة : الرحى ، تستخدم لطحن الغلال بصفة عامة، وهي مختلفة في أحجامها وسمكها.
- الطاسة : وعاء معدني يستخدم في الطهي ، كالطنجرة أو الحلة.
- الطرمبيل: السيارة .
- الطنجرة: القدر الصغير الذي يستخدم في الطهي. وفي التركية( Tencere) وتلفظ بالتركي ( تنجرا) ، ومعناها زي ماهو معروف (وعاء الطبخ أو الطهي)..
- الطورية: فأس يستخدم في أعمال الحقل بصفة عامة كتقليب الأرض ، وكذلك في أعمال البناء.
- الطوشة: القتال، الموكاونة ، يقال فلان تطاوش،أو تكاون مع فلان،أي تقاتل مع ....0
- الطمسة من الخمسة: تقال للإنسان إللي لم يعرف عدد أصابع اليد إذا ما كانت مفتوحة أو مغلقة.
- الطيحة: المنطقة المنحدرة.
- الظُّروة:المرأة التي خالط الشيب شعرها.
- العبيط ، العبيطة : المجنون ، والمجنونة ، يقال : ياعبيط ، ياعبيطه في سياق الكلام.
- العسليّة: تشبه الجرة الفخارية في خاماتها واستعمالاتها، ولها شكل فني خاص.
- العطوة: تعنى عند العربان الهدنة ، والموادعة ،والمعاهدة، حيث يعطي أهل المعتدى عليه عدد من الأيام لأهل المعتدي –تبريد الدم – بحيث لايعتدى عليه من قبل أهل المهتدى عليه ، وهي مدة تمهيد للصلح وإنهاء المشكلة.
- العفش ،العفشة: الرجل ، أو المرأة الغير منظمة في ملبسها ، وحياته حياتها بصفة عامة.
- العليه: المنطقة المرتفعة.
- العِمْة : عبارة عن قطعة من القماش طويلة تلف على الرأس أو فوق الطبزية.
- الْعود :الرجل الكبير . والْعَوْدُ : الْجَمَلُ الطاعن في السن.
- الغربال : يشبه المنخل ولكنه أكبر قطراً منه، ومنه أحجام مختلفة ، يبلغ قطره مابين المتر وثمانين سنتميتر تقريباً ويستخدم لفصل التين عن الحبوب ، أو لصناعة المفتول.
- الغريم : هو الخصم في النزاع.
- الغِمْرُ : حزمة من سيقان القمح أو الشعير ، يجمعها الحصاد أثناء عملية الحصاد . ويقال : غَمرْ ، أي أجمع ما حصدته.
- الفردة: كيس غالباً ما يصنع من الصوف ، أو الألياف خيوطة سميكة ، يستخدم في نقل الحبوب ، كالقمح والشعير أوالذرة.
- الفُساية: نبات عشبي ، يبلغ ارتفاعة ما بين (25-30سم) تقريباً.
- الفستيانة :الفستان ، الثوب .
- القاعود:الحوار الصغير، أو الجمل الصغير قبل أن تنبت أنيابه.
- القايله، القيلولة : وهي وقت الظهيرة ويقال قيل يافلان أي أستريح من حرارة الظهر .
- القبعة أو الجونة: وهي وعاء عميق مصنوع من قش القمح في أطواف دائرية مترابطة تتسع بالاتجاه إلى الأعلى، وتكون على أحجام مختلفة ولها غطاء من القش. وكانت تستخدم لحفظ الخبز، من الجفاف والتيبس، ومن القوارض البيتية، كالصراصير والفئران.
- القدرة: إناء فخاري مختلف الأحجام ، تصنع من الطين اللبن ، تستخدم في تخزين السمن ، أو المخللات ، أو للطبخ.
- القرطة : هي طاولة قصيرة من الخشب بطول (40سم) وعرض( 20سم)، وبارتفاع( 15سم)، كانت تستخدمها المرأة للجلوس عليها عند غسل الثياب في الطشت، وكذلك ليجلس الأطفال الصغار عليها عندما تقوم والدتهم بغسلهم، وكذلك كبار السن، الذين لا يقدرون على الوقوف.
- القربة : إناء مصنوع من جلد الأغنام أو المعز لحفظ الماء أو اللبن، وهي تشبه السعن ، وتتخذ أشكالاً وأحجاماً مختلفة .
- القرطاس: كيس الورق الذي يستخدمه البائع لوضع الفاكهة ، أو الخضروات.
- القَربطه، القِرافة: ربطة العنق.
- القصرية : عاء من الفخار يشبه الصحن العميق به ثقوب عديدة من الأسفل، تسمح بمرور البخار منها. يستعمل لطبخ المفتول على البخار، حيث يوضع على فوهة القدرة بها ماء يغلي، ويمر البخار من خلال الثقوب. ويطلق الأسم على قصرية الأطفال المصنوعة من البلاستيك للتبرز، التي تسمى اليوم النونو.
- القَصَلْ : بقابا سيقان القمح والشعير ويستخدم في الوقود(كحطب) .
- القُطاعه، القرصة : الرغيف الكبير الذي يصنع من القمح وقليل من الزيت ، والملح ، ويخبز على جمر النار ، لأستخدامه في فتة العجر(الصيمة) ، أو يأكل دون ذلك.
- القمباز:عبارة عن لباس شعبي فلسطيني يشبه الجلابية إلا أنه مفتوح من الأمام وترد طبقة على طبقة ويربط بقيطان من لونه – يشبه روب الحمام – وتحاك أطارف أكمامه بقيطان من لون القماش.
- الْقُنَّ ، المقر : الإبريق الذي كسر نصفه وبقي نصفه السفلي أو جزء منه ،واستخدم لوضع الماء لتشرب فيه الطيور . يقال : مقر الفراخ ، إي إناء شرب الدجاج.
- القُوَبه: القُوَباءُ ،عدوى جلدية، وداءٌ في الجسد يتقشَّر منه الجلد وينجردُ منه الشعر.
- القَوَدُ : تحمل مفهومين : الأول : قد يكون هدية من أهل العروس إلى أهل العريس في الصبحية ، أو يقدمها الأحبة والأصدقاء بعضهم لبعض في الأفراح. ومفهوم آخر الهدية المتمثلة في أفضل الخيول وأصل الهجن مقدمة من فردٍ أو قبيلة إلى الشيخ الكبير المقام والقيمة.
- الكَانُونُ: الموقد المصنوع من الطين اللبن ويستخدم في قرى المدن الفلسطينية.
- الكبانية:المستعمرة.
- الكحيان، الكحيانة: الرجل المفلس ،أو المرأة المفلسة.وفي الفرعونية تنطق(حاتا باتا) ، إي الرجل إللي جلد على عظم ، أي النحفيف من الفقر ، أو الفلس.
- الكرّاز أو تُشرّاز : هو أبريق الفخار الكبير، ويتسع لحوالي( 3-4) لتراً من الماء.
- الكربالة: تشبه الغربال ولكنها تأخد شكل المربع وتستخدم لتنقية الحبوب ، أو لصناعة المفتول(الكسكسيه) ، وهي مصنوعة من أمعاء الحيوانات ، يقال من أمعاء الحمار.
- الكرودج : خبز الطابون ، ويقال: كماجة.
- الكردوش: شعر الرأس المنكوش ، أي الغير ممشط ، أو الغير مرتب.
- الكروم: مزرعة العنب ، أو اللوزيات ( اللوز ، الخوخ، المشمش).
- الكعكوز أو تشعتشوز أو البلبل : وهو أصغر أحجام أباريق الفخار مخصص لشرب الأطفال، ومنه ما يكون مخطط وملون بألوان مختلفة.
- الكمر : القمر.
- الكندرجي: الرجل الذي يقوم بإصلاح الأحذية، وهي من التركية.
- الكوز : وعاء زجاجي للماء ، أو العصائر.
- اللدية: حجر يوضع تحت القدر.
- اللَّطْوَة: هي قطعة قماش صغيرة تُلفّ على مقبض البكرج لتقي اليد من حرارته، بسبب وجوده الدائم في النار أو على طرفها، ويكون المقبض ساخناً لا تتحمله اليد، فتأتي اللطوة لتكون وقاء لليد من الحرارة عند حمل البكرج وصبّ القهوة منه. وهناك من يسميها " لقوة" لأنه يلقى بها حرارة المقبض فلا تصيب يده.
- اللوف: نبات عشبي ينمو في الربيع في المزارع ، خاصة مزارع القمح والشعير...إلخ.
- المبشع : الرجل المختص في عملية البشعة .(انظر البشعة).
- المتعوس ، المتعوسة : النحس ، النحسة ، يقال : المتعوس متعوس لو علقو على باب داره فانوس.
- المتكة: طفاية السجائر.
- المجرود: آلة معدنية تأخذ شكل المثلث تقريباً ، رأسه فيه مقبض خشبي أو بلاستيكي، وقاعدته حادة مثل السكين ، يستخدم في تقطيع الحلوى.
- المحلَّي: صاحب البيت، ويقال: راعي البيت.
- المحماسة :هي المقلاة التي يتم تحميس القهوة فيها.
- المحكنة : حزام يوضع على رأس المرأة يتدلى إلى أسفل الرقبة ، مرصع بالذهب والفضة.
- المحنك، المحنكة: ذو الخبرة الطويلة.
- المخرخش، المهوي: الرجل الذي فقد عقله ، أو أنه تصدر أفعال غير متزنة.
- المخطوطُ:القاضي العشائري ، يقال : خط لك ثلاثة مخاطيط ، أي حدد ثلاثة قضاة ترغب في التقاضي عندهم لحل مشكلة ما.
- المخلول:الحوار – صغير الجمل- المفطوم من الرضاعة.
- المخمسية: (قرط) ، قطعة ذهبية مستديرة الشكل.
- المخمة:المكان الذي تلقى فيه القمامة.
- المدقة: قطعة خشبية يتراوح طولها ما بين(10-15سم) ، وبقطر(10سم)منها الخشبي ومنها المعددني ، تستخدم في طحن أو دق الفلفل ، بعض الحبوب.
- المدمس : أصلها في الفرعونية (المتمس ) ، وتعني الفول المطمور.
- المِذْرَاة: هي عبارة عن عصا خشبية طويلة يبلغ طولها مابين (مترونصف، ومترين) تقريبا ولها خمسة أصابع، تستخدم في تذرية الحبوب لفصل التبن عن الحبوب(تشبه الشوكة).
- المرشحه: المِرْشَحُ ، البِطانَةُ التي تحت لِبْد سَّرْج الخيل ونحوه ، لأَنها تنشِّف الرَّشْح.
- المَرقَبة: المرآة.
- المربعانية : أربعينية الشتاء تقريباً ، تبدأ في أول الثلث الأخير من شهر ديسمبر ، وتنهي في الأسبوع الأول من فبراير. لمدة (40) يوماً تقريباً.
- الْمرير أو العقال : دائري الشكل يصنع من صوف الغنم (المرعز)،هو من التراث يوضع فوق العقدة أو الحطة البيضاء أو الحمراء أو الكوفية (الرمز الفلسطيني)، وذلك لتثبيتها ، ومنه أنواع. وفي معجم المعاني ،المَرِيرُ : الأرضُ التي لا شيءَ فيها .
- المسحانة: قطعة خشبية يصنعها النجار بحرفية يبلغ طولها المتر تقريباً ،حيث يُنحت فيها بعض الأشكال والزخارف لتعطيها جمالاً خاصة في الجزء العلوي منها، وأسفلها بطول(30سم) ينحت بشكل دائري أملس ، يستخدم في طحن القهوة، سواء كان الهون الفخاري الخاص بذلك أو المهباش الماثل في الصورة.
- المسرد: من أنواع الغرابيل، لكن فتحاته تكون أقل اتساعاً من فتحات الكربالة، وأكبر من فتحات الغربال، حيث تسمح فتحاته للحبوب والصرار الصغير والأتربة بالنزول، بينما يحتفظ بالمواد والشوائب. يستخدم في العادة بعد الكربالة لفصل الحبوب عن ما تبقى التبن والقش والصرار.(انظر غربال وكربالة).
- المسلة، الميبرة : أبرة كبيرة يبلغ طولها (10سم) تقريباً ، تستخدم في تخييط أكياس الحبوب.
- المسوْاطة: المغرفة الخشبية التي تستخدم في الطبخ، وهي لفظ بدوي.
- المشاطة:آلة معدنية ليها يد خشبية تستخدم في الأعمال الزراعية ، أو تنظيف الأرض.
- المشاية ، الحفاية : الحذاء القديم.
-المصباح والقنديل: استعمل الناس مصباح الكاز للانارة، وهو وعاء يصنع من الزجاج أو المعدن، ويسمى المصباح المعدني قنديلاً، وهو محاط بزجاجة ثابتة مع جسمه ومحكمة الغطاء من الأعلى، لتقاوم هبهبة الريح حتى لا ينطفئ. يملأ القنديل بالكاز من فتحة جانبية، وله فتيل يصنع من خيوط الكتان، يثبت في رأس القنديل يسمى "جرس". أما النوع الثاني ويسمى"لامظة أو ظو أو لمبة الكاز"، فهو يعمل كالقنديل، لكنه مصنوع من الزجاج، ويحاط بزجاجة عادية غير ثابتة مع جسمه وغير محاطة بغطاء من الأعلى، تُحمل على رأس المصباح "الجرس"، وتساعد الزجاجة على توهج الضوء وعدم الهبهبة بفعل تيارات الهواء. ومصباح الزجاج أرخص ثمنا من المعدني، وهو القنديل، وكان على عدة أحجام منها: حجم صغير نمرة (2) وحجم كبير نمرة (4). ويعتمد استهلاك الكاز على حجم المصباح، ففي الحجم الكبير تكون الفتيلة اعرض وتمتص كمية اكبر من الكاز، وبذلك يعطي اضاءة أعلى، من الحجم الصغير.
وكان الناس يحرصون على إبقاء المصباح مشتعلا طوال الليل، ولم يكن غير الفقراء المعدمين الذي يطفئون النور في الليل. فالبيت غير المضاء يوحي بأنه مهجور أو أن أهله غير قادرين على توفير الزيت.
- المطبق : معجنات، عجين ، ولحم ، وبصل، وبندورة، بالجبن، تطبق طبقاتها عدة مرات على حوشتها ، من أجل ذلك سميت بالمطبق.
- المطمورة : مخزن للحبوب يكون في حفرة بالأرض ،بداية تجفف من الرطوبة ثم تفرش بالتين ،وبعد ذلك توضع فيها الحبوب ثم تغطى بطبقه من الطين . ويقال في الأمثال : عصفورة بتخرب مطمورة.
- المعاميل: هي كلمة جامعة لكلّ أدوات القهوة من بكرج وبنّ وبهار ومهباش ومحماسة وغيرها، وربما تضمّ أيضاً سلّة من القشّ تعلّق في واسط - الواسط هو العمود الأوسط في بيت الشَّعْر - البيت وبها كيس يحتوي على كمية من حبّات البنّ، وآخر به كمية قليلة من البهار .
- المعجنة:وعاء معدني يستخدم لعجن الدقيق.
- المفتول: أكلة شعبية فلسطينية ، ودول بلاد المغرب ومصر .
- المفراك : هو عبارة عن قطعة خشبية يتراوح طولها مابين( 35-40 سم) في رأسها شكل زائد يستخدم في هرس محتوي الطبيخ (الخبيزة ، الحميض أو الحماصيص).
- المفلوج : الطرف الخاسر للدعوة ، وكذلك الذي لا يحضر ميعاد اجتماع الطرفين الذي اتفق عليه مسبقاً. وفي نفس السياق ، الفالج : الطرف الذي يكسب الدعوة.
- المقحار : عبارة عن قطعة منبسطة من الخشب بعرض أصابع اليد وبطول 50سم، تستخدم في فرد أو تجميع الرماد الحار حول الطابون..
- المقوار، الحفارة: ألة من قطعتين ، المقبض خشبي أو بلاستيكي ، وقطعة معدنية ملفوفة نصف دائرية تستخدم لتفريغ الكوسا ، أو الباذنجان، لحشوه بالأرز وغيره.
- المكروي : الأجير.
- الملاية: لبس للنساء، تشبه الحبرة في اللون ،وفي صنف القماش ،غير أنها تختلف في التفصيل، إذ تتكون من معطف ذي أكمام يلبس من فوقه برنس يغطي الرأس ، ويتدلى إلى الخصر ، وأما الوجه فيغطى بمنديل أسود.
- الملحفة: أحدى قطع اللحاف القطني .
- الملقط : هو على شكل سبعة مصنوع من المعدن يستخدم في تحريك النار أوالتقاط الجمر من الموقد.
- الْملَمُّ: بيوت القضاء العشائري(محكمة إبتدائية)، يجتمع فيه الطرفان المتخاصمان ،لمعرفة ملابسات المشكلة ، ومن ثم أما تحل المشكلة في نفس البيت ، أو يوجهون إلى بيتٍ أخر أعلى مرتبة في القضاء العشائري. ورَجلٌ مِلَمٌّ مِعَمٌّ : يُصلح أُمورَ الناس ويَعُمُّ الناسَ بمعروفه.
- المنخل: ذو شكل دائري له نسيج من الأسلاك الرفيعة المعدنية يستخدم في تنظيف الدقيق وخلافه .
- المنشد : القاضي المختص في الفصل بقضايا العرض ، والبيوت وتقطيع الوجه.(راجع تقطيع الوجه، في حرف التاء).
- المنقل: موقد النار المعدني ، وهو بأحجام وأشكال مختلفة.
- المهباش: أداة لطحن القهوة بعد تحميصها، ويتكوّن من قطعتين، الأولى وهي الوعاء الذي يوضع فيه القهوة، وهو عبارة عن جسم خشبي مجوف، مصنوع من جذوع الشجر، يتخذ في ثلاثة أرباعه السفلية الشكل الاسطواني تقريبا، وبارتفاع 40سم، وفي ربعه العلوي يبدأ بالميل نحو نقطة الوسط، وهي فوهة تجويف المهباش، وقطرها حوالي 7سم، وعمق التجويف إلى الأسفل نحو 25سم. أما القطعة الثانية، فهي يد او ساعد المهباش، وهي عبارة عن عصا خشبية لا يقل طولها عن ثلاثة أرباع المتر، ويوجد في قسمها العلوي مكان مخصص لقبضة اليد، وبها تدق حبات القهوة وتُهرس.
وكان المهباش في البداية ينحت من الحجر البازلتي، ثم استخدم الخشب لخفة وزنه وسهولة حمله والحفر عليه. ويكون هذا الخشب في العادة من النوع الصلب، الأمر الذي يمكنه من طحن حبات البن وسحقها بشكل جيد، ولا يتكسّر مع طول الاستعمال. .
- المهدة، المرزبة : ألة ثقيلة مكونة من قطعتين ، يد خشبية ، ورأس ثقيل مختلف الأوزان ، يستخدم في الهدم.
- الْموزَمة: قروة الضيف ، إكرام الضيف، فلان يُقري الضيف ،أي يكرمه.
- النشاما:الرجال أصحاب النخوة ، يقال : هَبوا النشاما ، أي هَبوا الرجال.أو هِبوا يانشاما ، أي سارعوا يانشاما للنجدة.
- النكاشة: آلة معدنية مكونة من قطعتين ، المقبض خشبي ، والأخرى معدني ، تستخدم في الأعمال الزراعية كتهوية الأرض، وزراعة النباتات.
- النملية: خزانة منخفضة الارتفاع ، مستوية ، لها عدة أبواب ، تستخدم لوضع الملابس. وقد تستخدم في المطبخ لوضع أدوات المطبخ. وقد تطورت في الشكل والحجم والوظيفة والمسمى كالبوفيه.
- النورج، اللوح : عبارة عن ألواح خشبية تصف بجوار بعضها ، فتشكل قطعة خشبية يبلغ طولها المتر والنصف، وعرضها متر تقريباً ، وفي أسفلها ألات حادة كالسكين ، تستخدم لتنعيم أعواد القمح أو الشعير ، وفصل التبن عن الحبوب ، يجرها البعير أو الحمارأو البغال.
- النير: الألة التي توضع علي رقبة الدابه ليجر به النورج أو اللوح أو المحراث.
- الهجن:الأبل.
- الهْرج: الكلام ، يقال : فلان يهرج كثير ، ويقال : ياهليل خلي هرجك إقليل .
- الهشات: الرجل كثير الكلام ، وكلامه كذباً.
- الهلس : الإنسان الخفيف في تصرفاته ، وغير متزن تجاه الآخرين.
- الهون: إناء فخاري سميك كان غالباً ما يستخدم في طحن القهوة وقد يستخدم في الطعام.
- الوتر: يوضع على ظهر البعير ، وهو مصنوع من القش ، والخيش ، والخشب، لتمكن صاحبه من الركوب أو التحميل عليه.
- الورك: الفخذ.
- الوطاه : الأرض.
- الوَقْدة ، وقيد: وقود، هي قطع من الخشب أو الحطب اليابس يأتي بها أحد المعازيب ليشارك في تكاليف إعداد القهوة، وما تستهلكه من وقود وحطب.
- اليحميك : حلوى ،معجون من السكر المعقود الممزوج بنوع من البهارات.
- اليغمور : جاكيت سميك طويل يشبه الساكو .
- إبطيني، إبطينية: الرجل الذي يحب الأكل الكثير أو المرأة التي تحب الأكل الكثير .
- إتبلم ، إتبلمت ، إتبرسم ، إتبرسمت: بمعنى لم يستطع أن يتكلم أو تتكلم، وأصلها آرامية سريانية.
- إتحشم ،تحشمي من التحشم ، الحشمة: يقال اتحشم ياولد، أي تأدب ، أو إلتزم بالأخلاق الحميدة.وكذلك يقال ذلك للمرأة.
- إتشنقع: وقع على ظهره.
- إتفار: حزام يلف حول مؤخرة الدابة ، وهو موصول بالبردعة التي توضع على ظهر الدابة ، لتمكن صاحبها من الركوب أو التحميل عليها.
- إتْفالْ: قطعة من القماش تستخدم لرق العجين ليصبح على شكل أرغفة الخبز، أو لتغطية العجين والخبز.
- إجداد :جد الزيتون أو اللوز، أي جمع الثمار بصفة عامة.
- إجر ، أجريه : رجل ، رجليه.
- إجري: أركض بسرعة.
- إحلقلو، زحلقو ، طنشو:أي لاتعيره إنتباهك . يقال فلان زحلق فلان أوطنشو ، أو زحلقو أو حلقلوا.
- إختيارنا : كبيرنا.
- إخص : أصلها خسئت وهي كلمة مهينة. وقد تقال للعتاب بلفظ التخفيف والدلع ، كمثل أخص عليك أنا كنت عايز أشوفك....أو كان قصدي شريف....إلخ.
- إدردب : وقع ، وقعت في حفرة.
- إرمح : أسرع.
- إرواق:جزء أو قسم من بيت الشعر الذي يسكنه البدو الرحل.
- إزعلطي : تعني الإنسان الذي يسلك سلوكاً غير أخلاقي.
- إستاد : ملعب رياض ، وهي فرنسية.
- إستنا : انتظر.
- إسلاخي: الإنسان الذي يتنازل عن كرامته ، أو الذي يطوف على الناس ليطلب منهم أكل ، أو أموال...إلخ.
- أسوخ ، سوخه : بمعنى مضطرب عقله، مضطربة في عقلها.
- إشبين إشبيه: أي أخيه أو أخته في الدين المسيحي .
- إشداد: يوضع على ظهر البعير لركوب شخص واحد فقط ، وله مسندان أمامي وخلفي، وهو مزركش لكونه يوضع للزينة أيضاً ، والتباهي.
- إشكارة: كيس مصنوع من الجوت- الألياف – صغير الحجم يستخدم لتخزين الحبوب.
- إصريف:يطلق على التين الشوكي(الصبر) الذي يزرع على المزارع، يقال : إصريف صبر ، يعني سطر من التين الشوكي.
- إطلع : أخرج.
- إطلع من هان : انصرف من هنا.
- إقطع الشارع: أعبر أو المرور من طرف إلى طرف أخر من الشارع.
- إكماجه : رغيف الخبز البلدي الخامر.
- إكوي: كي الملابس.
- إمبارح :الأمس "البارحة".
- إمبهوق :أكبر من حجمه ، كالملابس ، والثقوب .....إلخ
- إمبوز: تطلق على الرجل عابس الوجه ، يقال : مادد بوزه.
- إمبوط ، جميز بوطي: تطلق الكلمة على ثمرة الجميز الكبيرة التي لاتأكل. وجميز بلمي ، أي ثمرة الجميز الصغيرة التي تؤكل لكونها حلوة المذاق .
- إمتختخ ، إمتختخه: تطلق على الرجل السمين أو المرأة السمينة.
- إمتنبل ، إمتنبله: الرجل الذي لا يستوعب أويفهم، أو المرأة التي لا تستوعب ، أو تفهم.
- إمجرزم: الثمرة الغير ناضجة ذات القشرة المجعدة.
- إمجوبن، إمجوبنه: الرجل الجبان ، أو المرأة الجبانة.
- إمجيف، إمجيفه: تقال للرجل المتسخ ، أو المرأة المتسخة.
- إمحمض : الطعام الذي فسد ، وله رائحة غير مقبولة.
- إمحنقط، إمحنفطة: ماسك اليد ، البخيل، البخيلة.
- إمخدة: الوسادة.
- إمخرف، إمخرفة، إمتوه ، إمتوه: الرجل كثير أو كثيرة النسيان (الزهايمر).
- إمخنفس : الخبز الذي فسد ، وله رائحة غير مقبولة.
- إمخوخ، إمخوخه: الرجل الضعيف ، أو المرأة الضعيفة في قوتها.
- إمدوبح : ظهره مثني إلى الأمام.
- إمدوحس: الخراج،(الدمل). يقال : عن الخراج في جسم الإنسان.
- إمرطم ، إمرطمه، مادد بوزو : دلالة على الزعل ، أو علامات الزعل.
- إمزبد : (رغوة) الزبد الذي يظهر على الشفتين أثناء الحديث.
- إمزخمط ، إمخمج:كلمة تطلق على الفاكهة أو الخضروات التي أصابتها رطوبة ، وفساد، وأصبحت طرية لينة لاتؤكل.
- إمزفت، إمزفته: يقولها الإنسان عندما يسأل عن حاله،أو حالة شيء ما ، كأن يقول : إمزفت في الامتحان ، أي لم يجب على أسئلته كما يجب.
- إمزلط ، بِمزلط: لفظ يطلق على الشيء الناعم جداً ويصعب الإمساك به.
- إمزليط:لفظ يقوله الرجل أو المرأة عندما يسأل من وين جاي أو جاية ، أو وين رايح أو رايحه يقال من أو إلى إمزليط ، كناية على بعد المكان ، أو أنه غير معروف. وهي كلمة غير معروفه جغرافياً ، أو في اللغة العربية.
- إمزهزق ، طفران : دلالة على الملل.
- إمشلكم ، إمشلكمه : مخالف ، مخالفة للناس في التصرفات السلوكية، غير المعتاد.
- إمشوش ، شوش: مضطرب الفكر. وهي آرامية سريانية.ويقال عقلي مشوش ،أو التلفاز أو المذياع إمشوش،وتقال عن الرجل طويل الشعر أو الذقن ، وأصلها سريانية.
- إمصلية: سجادة الصلاة.
- إمطشش ، مطششه، إمودر، إمودره: أي لا يعرف ما يقول أو تقول.
- إمطنبر، إمطنبرة : زعلان ، زعلانه.
- إمعيي ،عيه: أي رفض ، ويقولها البدو عيه ، أي رفض الشيء.
- إمعيي : وتعني الكفاية من الشيء.
- إمفلت: لا يستطيع أن يمسك بزمام الأمور. أو لايستيطع أن يمسك بالأشياء فتقع منه على الأرض.
- إمفلح: لفظ يقال عن كعب القدم الذي به تشققات.
- إمفلوز: مصاب بمرض الإنفلونزا.
- إمفنجل عينيه ، إمفنجله عينيها: تقال فلان إمفنجل عينيه،أو فلانة مفنجلة عينيها ، أي واسع أو واسعة العينين( تحديق العينين).
- إمقرق : في ظهره تحدب.
- إمقلعط ، إمقلعطة، بقلعط ، بتقلعط: تقال الكلمة للرجل أو المرأة الضعيفة التي لا تقوى على الحركة ،وتقال أيضاً عن الإنسان شديد الحنكة ، أو الصعب في المعاملة.
- إمقنعس : منكمش من شدة البرودة.
- إمقوق:الإنسان المصاب بمرض كثرة السعال.
- إمكحح، إمكححة: تطلق الكلمة على الإنسان كثير السعال.
- إمكلح، إمكلحة: باهت اللون ، وتطلق الكلمة على الإنسان قليل الحياء(وقاحة).
- إمكيف ، إمكيفة: مبسوط، مبسوطة.
- إملبط،إملبطة: تقال للإنسان الغير متزن في كلامه.
- إملخبط، إملخبطة: الإنسان الذي لا يركز أو لايجد في عمله.
- إملعبط، إملعبطة: الإنسان الكذاب.
- إمولع، إمولعه: الإنسان الغضبان جداً.وتقال ايضاً لشدة الاشتياق لشيء ما.
- إمحوش، إمحوشه : المدخر ، أو المدخرة مبلغ من المال. وتقال أيضاً للمرأة التي بدأت في الحمل.
- إنبعج، إنطعج: يقال البرميل ، الدلو أو الجردل إنبعج أو إنطعج ، أي ظهر فيه إنبعاج.أو إنبعط ، أي ثقب.
- إنبلش ، إنبلشت، مبلوش، مبلوشة : إنشغل ، إنشغلت في شيء ما. مشغول ، مشغولة. وأصلها آرامية سريانية.
- إنجر ، إنجري : أخر ، أخرجي ، تقال للتوبيخ.
- إنزقح، إنزقحت: وقع على الأرض بإنزلاق.
- إنطبش ،إنطبشت، أطبش: أي شج رأسه بسبب ضربة ما. أو سأضربك ضربة تحدث جرحاً في رأسك.
- إنطمر، إنطمري: أي أسكت لا تتكلم ، أو اسكتي ولا تتكلمي، وتقال للتوبيخ.
- إنقزدر، إنقسدر : تعني يلى نتمشى،وبالتركي Gezdir ومعناها اللغوي التركي هو الترفيه عن النفس .
- إنقزعت: تقال عندما يثني قدم الإنسان. فيقول : إنقزعت رجلي.
- أهج: أهرب ، وتقال عندما يكون الرجل أو المرأة في حالة غضب أو إستياء.
- إهجع ، قر ، روق : تعني إهدأ.
- إيباه ، أبوي: ياأبي، أو ياأبتاه ، أبي.
- إيش ودّك : ماذا تريد؟
- أَختي : أُختي.
- أَكو، هنكو : هذا هو.
- أُخي!: تقال للتعجب .
- أُعبر أو أُعبري، أو أمرق، أمرقي: أي أدخل أو أدخلي، أو تفضل ، السماح بالدخول أو المرور.
- أباجورة : مصباح كهربائي ، وفي الفرنسية نفس المعنى.
- أبصر: يقال هل جاء فلان أو أخذ فلان الشئ أو قال كذا وكذا..، يرد عليه سلباً بكلمة أبصر ، إذا كان لايعرف، أو إذا لايريد الإجابة الصحيحة.
- أبلا : نعم ، وللتأكيد.
- أبلكاج : لوح خشبي رقيق ، وفي الفرنسية لوح خشبي خفيف.
- أبله : نقولها للمعلمة ، أو نقولها للأخت الكبيرة احترام ، وفي التركية (Abla) ، تعني الأخت الكبيرة.
- أتفنكح ، يتفنكح ، تتفنكح: من الإنبساط ، والفسحة ،أو السياحة .
- أتكعبل ، إتكعبلت: وقع ، وقعت على الأرض بسبب شيء ما.
- أتملّس: أتوضأ.
- أتولجك: أقودك، أو يسوقه أمامه بالعصا أو الكرباج.
- أخو صاحبو : الرجل الوفي.
- أخو عينو: يعني الرجل المميز أو شاطر في شيء ما.
- أخوي ، أخويه : أخي.
- أَدواكتْ : هذا هو هناك.
- أديتك : أعطيتك.
- أذن النعمة : عقد الزواج ، سمي بهذا الاسم باعتبار الزواج نعمة من نعم الله ، والأذن هو الاستمتاع بهذه النعمة.
- أرزعك: أضربك، أو أجيبك الأرض. أو أرقعك كتلة : أضربك صربة موجعة.
- أرعيه: هذا هو.
- أرغل ، أرعن: ويقصد بها الرجل ضعيف العقل ، والذي لا يؤخذ بكلامه.
- أزتك : أرم بك خارج المكان ، يقال : أزتك بره ، أي ألقي بك خارج البيت أو المكان بصفة عامة.
- أزعر: الإنسان السيئ.ويقال أزعر لإنسان شديد البأس(قبضاي).
- أزعق عليه: نادي عليه.
- أزقلها،أزقليها ، أوإحدفها إحدفيها : أي إرمها ، أو إرميها.
- أزورا : أزوره. يقال : ابني اليهود ما خلوني أزورا في السجن ، إي أزوره.
- أسكمو : إيسكريم.
- أسلخ جلدك: تقال عندما يريد إنسان ما أن يعذب شخصا أو يخوفه ، فيقول ، حاسلخ جلدك. ودلالة على شدة العقاب.
- أسوحك ، أدورك : تقال لشدة الضرب على الوجه ، فيقال أضربك كف أسوحك ، أو سوحت الولد ، أي ضربته على وجهه بقوة.
- أسيَّر : يريد أن يبول، أو يتبرز.
- أشقم : أكسر ، يقال : شقم الأبريق ، أي كسر جزءاً منه.
- أفَمَهْ: الفم.
- أفسخ :أفلق.
- أقلط الطريق: أقطع الشارع ، أو القليط : أي الإنسان الذي يساعد أخر على تجاوز الطريق.
- أَكلنْ : تقال للنساء ، بمعنى هل أَكلنَ.
- أكعد، أكعدي :أقعد ، أقعدي، إجلس ، إجلسي.
- ألْوحك: الضرب بقوة على الوجه ، يقال : أبعد عني ، أو هات الشيء ، أو إحكي ... لأحسن أضربك كف ألوحك.
- ألهلب بدنك ، ألهلبك: أضرب جسدك بقسوة، أضربك بقسوة.
- أمبلا: بلا نعم.
- أمبو : الرغبة في شرب الماء ، والكلمة قبطية قديمة (أمنموا) بمعنى الشرب. وتستخدمها الأم عند مشاورتها لطفلها في شرب الماء، أو لرغبته في شرب الماء.
- أنجري : صحن معدني عميق يستخدم للأكل ، ويقال:جنطاس . ويكون قطر أعلاه أوسع من قطر قاعه.
- أنجق : على الكثير ، أغلب الظن ، تفيد الاحتمال والتوقع ، يقال : متى سوف تعود ، يقال : أنجق يوم أو يومين ، وفي التركية تحقيق الأمر بصعوبة.
- أنطي: أعط.
- أهج : أهرب.
- أهد حيلك : يثقل عليه أو يخيفه بقول خبر سيء ، تنهار قواه أمامه.
- أهلُ الصفّا: قضاة العشائر الذين يفصلون في قضايا الهجن الصافية.
- أوريك: سترى ، يقال: إن لم تفعل كذا.. أو إذا ما ارتكب فلان سلوك بحق الآخرين ، أو شخص يهدد شخص آخر سأوريك .
- أوضه : غرفة، وأصلها تركي( (oda.
- أوعى: ابتعد . يقال: أوعى غاد ،أي ابتعد هناك.
- أُوكلك : آكلك ، من الأكل.
- أونطه : أي كلام فكلام، وأصلها تركي ، تعني الكسب غير مشروع.
- آنيِّ: أنا.
*****
حرف الباء
- بَاُبوج : حذاء خاص بالنساء ، خُفْ أو حِذاء من دون رقبة ( فارسيه : بابوش ) ، ومعناه غطاء القدم .
- بَجَّ ، بَجت : غالباً ما يقال اللفظ عندما يكسر الفرد بطيخة بطريقة بدائية ، فيقال : بج البطيخة ،إي كسرها ، وقعت منه على الأرض فانبجت ،إي أنكسرت.وفي الآرامية السريانية ، تعني أحدث ثقباً أو خرماً في الشيء.
- بَخفش ، بخافش: لم أخف.
- بَربح، بتبربح، بتتبربح : غسل جسده ، يغتسل بالماء ، بتغتسل بالماء.
- بُرْغِيّ : مسمار حلزوني ، وأصل الكلمة تركي بورغو (burgul).
- بُرقُعْ: النقاب الذي تضعه المرأة البدوية، ويكون مزين بقطع من الفضة، (يختلف شكل البرقع من بلدٍ عربي عن آخر)، وتحولت استخدامات البرقع اليوم من الحالة الدينية والعادات والتقاليد إلى الحالة الجمالية التي تخرج عن المألوف.
- بُريح: براءة منك ، يقال بريح منك ، أي الفعل الذي قمت به سيء . أو يمى منك.
- بُشتْ : زجر وسباب ، وتحقير، وهي فارسية ، وتركية تعني الصبي المخنّث أو الوضيع ،يقال : سلاح البُشتْ مرايا ومشط .
- بَحْرَ، بحرت ، بيبحر ، بتبحر: نظر ، نظرت بشدة مع توسيع العينين.
- بِحوش ، حَوييش: الرجل الذي يفصل بين المتنازعين.
- بِخرفش: الصوت الذي يصدر من ملامسة الشيء . كالورق ، أو أكياس الورق ، أو النيلون....إلخ.
- بِدك : هل تريد أو تريدين؟
- بِدكاش : لا تريد.
- بِدوح ، بتدوح: يمشى مختالاً ، أو تمشي مختالة.
- بِدي أياه: أريده.
- بِديش : لا أرغب ، أو لاترغب.
- بِهقْ ، بِتهقْ : يمشي ، تمشي كالجمل ، إلى الأمام ، وإلى الخلف.
- بابور: درج على ألسنة العامة منذ نهاية العصر العثماني لفظ بابور ، ويقصد به : الباخرة أو القطار الذي يعمل على البخار .. واللفظ محرف من كلمة( Vapeur ) ، والتي تعني البخار .. واستخدمت أيضا لبعض المواقد التي تعمل على الـ( كاز ) .( راجع البابور)
- باش ، باشت : الخبز الذي جاءت عليه رطوبة فأصبح طرياً ، أو ليناً، وفي الفرعونية ، تعني الكلمة الخبز الطري ، أو الذي أصابه الندى. ويقال : الملح باش أي ذاب.
- بالطو : معطف ، وفي الفرنسية معطف طويل.
- بانيو : حوض الحمام ، وأصل الكلمة تركية.
- بايخ: إنسان غير متزن ، يتكلم كلام غير لائق. وتقال الكلمة للتوبيخ.
- بايكه: غرفة كبيرة المساحة غالباً ما تستخدم لتخزين التبن والحبوب ، وهي مصنوعة من الطوب اللبن ، وسقفها مسقوف بجريد النخل ، والأخشاب ، والطين.
- ببرطع ، بتبرطع : من الإنبساط ، يلعب ويرتع ، تلعب وترتع دون مسألة، ويعمل على مزاجه.
- ببعبز: يسرب السائل بطريقة بطيئة جداً من وعاء ما.
- بتبربك ، بتتبربك: يتباكي ، تتباكي ، أي يتظاهر ، أو تتظاهر بالبكاء (تمثيل) للحصول على موقف ما.
- بتحرجم، بتتحرجم : لف ودوران ،يحاول أو تحاول الحصول على شيء ما بالحيلة. كما تفعل القطة في الفأر.
- بتخلخل: يتحرك ، كأن يقال : ضرسي بتخلخل ، أي يتحرك .
- بترقوص، بتترقوص : يتمايل، تتمايل، كالراقصة.
- بترندح ، بتترندح : يمشي ، أو تمشي بكبرياء في ملابس جديدة وفخمة.
- بتسير ، بتتسير، بفن ، يفن ، بتفن : يبول ، تبول ، يقال بدي أًتّسَير أو أَفنُ ، أي أريد أن أبول، أو الذهاب إلى الغائط.
- بتفنطز، بتتفنطز: يترفه ، تترفه في الشيء ، كأن يقال : فلان بتفنطز في بلاد.... ، أي ينفق ببحبوحة.
- بتلبد ، بتلبدلو ، بتلبدلها ، بتتلبد : يختبئ ، يختبئ له، يختبئ لها ، بتختبئ ، يقال : فلان بتلبد لفلان ، أي يختبئ له للإمساك به أو ليراقبه دون أن يراه.
- بتمختر بتتمختر: يمشي ، تمشي ببطء شديد.
- بتمقلز ، تتمقلز : يستهزئ ، تستهزئ من فلان ، من موقف ما.
- بتمهمز ، بتتمهمز : يعمل الشيء، أو تعمل ببطء شديد.
- بتير : من بتر أو قطع وفصل ، وهناك روايات أخرى تقول بيت الطير،و يرجع أصل التسمية إلى الفينيقية . وهي من اسم لقرىة من قرى بيت لحم بفلسطين، تشتهر بزراعة الباذنجان البتيري. وعرف الرومان قرية بتير باسم “بثثير Bethther” وكانت قلعة حصينة أوقع الرومان بالقرب منها هزيمة بجماعات اليهود لما تمردت على الحكم الروماني عام 135م.
- بجخ: يتفاخر ويتباهي أكثر من اللازم ويكون كذباً. يقال :جخو جخو ولا تموتو حزانى.
- بجخمط ، بتجخمط : التعالي ، والتفاخر، والمنه : يقال : بتجخمط ، بتجخمط علينا ، أي أنه ، أو أنها تشيع بكبرياء أنه أعطى ،أو أنها أعطت ، أو أنه ساعد ، أو أنها ساعدت فلانا....إلخ.
- بجدع ، جدع ، بتجدع : يأكل ، أو تأكل بكثرة ، فيقال : فلان جدع خمسة أرغفة من الخبز ....إلخ.
- بجعمص، بتجعمص : يتفاخر، تتفاخر بتعالي.
- بجلط، بتجلط : يمسح ، تمسح في أكمام الملابس.يقال : بجلط في كُم قميصه، أي يسمح مخاط أنفه.
- بح : انتهى ، خلص ، وهي مصرية قديمة.
- بحزق، بتحزق : يشد على نفسه ، خاصة أثناء الإخراج.
- بحسوك، بتحسوك : يعمل ، أو تعمل الشيء ببطء شديد دون اهتمام.
- بحلق، بتبحلق: يحدق بعينيه ، أو تحدق بعينيها بشدة في الشيء.(استغراب).
- بحنن، بتحنن : يغني،أو تغني غناء خاص للحجاج أو يكون خاصة فعندما يختن الطفل.
- بخ : تستخدم الكلمة للتخويف على سهوٍ ، وهي العفريت في الفرعونية.
- بخت : الحظ ، في الفارسية تعني ذلك.
- بدراش ، بتدراش : لا يعلم ، لا تعلم.
- بدكاش ، بدهاش ، بدهمش: هل لا تريد؟ بمعنى لا تريد. لا يريدون.
- بدور : يبحث عن شيء ما. يقال : على إيش بدور ؟ يعني على ماذا تبحث؟
- بربز أو برزق، بربزت ،أو برزقت: ضيق عينيه ، ضيقت عينيها، مع التدمع.
- بربع ، بخج وبربع، بتخج وتربع : يفعل كما يريد ، أو تفعل كما تريد بحرية.
- بربور: المخاط الذي يسيل من الأنف.
- برتك ، بترتك : يرجف ، ترجف ، إما من الخوف ، أو من البردأ، أو موقف ما.
- برجف: يرتعش.
- برشف، بترشف: يرشف ، ترتشف سائل الأنف.
- برضو : أيضاً ، وأصلها تركي (birde).
- برطمان : إناء زجاجي ، وأصل الكلمة تركي.
- برغل : القمح المجروش ، وفي الفارسية ،جريش القمح.
- برنجي : كويس ، وفي الفارسية تعني الشيء الحسن.
- برندة : بلكونة ، والكلمة برتغالية .
- برواز : إطار يوضع فيه صورة ، وفي التركية نفس المعنى.
- بريم ، بريمه : كثير ، أو كثيرة الكلام.
- بِزر: بذور .
- بزن، بتزن : يتكلم أو تتكلم بكثرة لطلب شيء ما.
- بس : كفاية ، فقط ، وتستعمل للإسكات أيضاً ، وأصل الكلمة فارسية .
- بسة: هرة ، أو قطة.
- بِسحب ، بتتسحب: يمشي ببطء شديد دون أن يشعر به أو بها أحد.
- بِسرسب: سيل السوائل بهدوء وبكميات قليلة.
- بَسك : كفاية.
- بسكليت: دراجة هوائية.
- بسورق، بتسورق: يغمى عليه، أو يغمى عليها.
- بسوي ،بتسوي : يعمل ، تعمل.
- بشحتف،بتشحتف:الرغبة الشديدة في الحصول على شيء ما. كأن يقال : والدته بتتشحتف عليه ، أي ترغب بشدة في رؤية ولدها.
- بشقع : يصب الماء من الصنبور بقوة (هدر). يقال : بشق شقع .
- بشكير : منشفة ، وفي الفارسية نفس المعنى.
- بشْويشْ: بهدوء ، بالراحة مع الانتباه الشديد.
- بصة: مكان رطب.
- بطاحش ، بتطاحش : بزاحم ، بتزاحم.
- بطبطب ، بتطبطب: يداري ، تداري على الأفعال الغير محمودة التي يقوم بها الإنسان.
- بطحر، بتطحر : يشد على نفسه، تشد على نفسها وقت الإخراج.
- بِطربق ، بِتطربق: يجري أو تجري بسرعة كبيرة.
- بطلطل ، بتطلطل : يتابع ، تتابع بصفة غير مستمرة ، مثل أن نقول : فلان يطلطل على والده ، يعني يأتي إليه بعد الحين والآخر.
- بعبش ، بعبشت : بحث ، بحثت. يقال : فلان بعبش في المكان ، أي بحث فيه .
- بعبوز: فتحة إبريق الفخار الذي يستعمل لشرب الماء.
- بعرفش ،بعرفوش : لا أعرف.
- بعطو، بعطتو : أحدث ، أحدثت فيه ثقباً ، يقال : بعط البالون فجره ، أو بعط الكيس مزقه أو أحدث فيه ثقباً.
- بغنوس، بغنوسة : صغير السن. وتقال الكلمة أحياناً للتحقير.
- بفتة : قماش أبيض ، وفي الهندية كذلك.
- بُقجة : صرة ملابس ، وفي الفارسية بغجة.
- بقديش: كم الثمن.
- بقزقز، بتقزقز : يأكل ، أو تأكل البذور ، يقال : بقزقز أو بتقزقز بزر، إي بذر .
- بقسماط : نوع من الخبز وهو عبارة عن خبز جاف ، وهي لفظ تركي.
- بُكرا ، وباكر: غداً.
- بلا زغره : يقال : ناولني ، هات كذا... بلا زغره ، أي دون إهانة.
- بلا قافية : دون قصد. يقال : هات يافلان... العصاء بلا قافية.(لا تأخذ فيها معنى آخر غير جيد).
- بلاطش خياله : بضارب ، من شدة العصبية بيضرب خياله.
- بلبل : وعاء من يصنع من الفخار صغير الحجم يوضع فيه الماء ، خاص بالأطفال الصغار لكي يشرب منه لأنه خفيف الوزن وصغير الحجم.(الشكل يشبه أبريق الفخار ، ولكنه أصغر حجماً منه).
- بلطجي : الرجل الشرير ، المستقوي ، واصلها فارسي ، تعني المسلح بالفأس .
- بلطشك: بضربك، يقال : بلطشك كف ، أي بضربك كف – باليد-.
- بلكن : يمكن ، توقع واحتمال ، وفي التركية بلكي ، تعني التوقع والاحتمال.
- بلنص : سيارة أسعاف.
- بلود : يحيد عن الشيء.
- بنانير،بنورة: كور زجاجية صغيرة الحجم ملونة ، يستخدمها الأولاد في اللعب الثنائي ، أو الثلاثي...إلخ.(انظر الجل).
- بنغل نغل : دلالة على الكثرة ، كأن يقال : النمل بنغل نغل ، أي كثير جداً.
- بنغي ،بتنغي: يأن ، تأن من الآلم.
- بهروط ،بتهروط: يأكل أو تأكل بطريقة تجعل الأكل يتبعثر على صدره أو ملابسه.
- بهمش : تقال للمواساة ، بمعنى أن الأمر لا يهم أو غير مهم ، أي بسيط.
- بوز : الشفتين.
- بوزيلا : بازلاء.
- بوسعنش : أي لايسعن ، ضيق المكان ، أو الشيء المستخدم لا يسع.
- بوكل : يأكل.
- بوكلش : لم يأكل.
- بوكلن : للنساء بمعنى يأكلن.
- بيوكف : يقال السقف بيوكف ، أي يسرب الماء أثناء المطر على شكل قطرات. ويقال الولد بيوكف أو البنت بتوكف ، أي يوقف على رجليه، أو تقف على رجليها.
- بويا : طلاء ، وفي التركية بوياغ ، إي طلاء ، ومنها صابغ الأحذية بويجي.
- بيت الخلا : دورة المياه.
- بيجاما : لفظ فارسي أصله : باجامه : ويعني السروال وقد تحول المعنى إلى ثياب النوم.
- بيجعر، بتجعر : صراخ ، يتكلم ، تتكلم بصوت عال جداً ، يقال: فلان بيجعر ، أي يتكلم بصوت عال يشبه صوت الأبقار.
- بيزبط ، بتزبط: يواسي ، تواسي، يرتب ،ترتب ، يهندس، تهندس ، ينظم، تنظم الشيء.
- بيسلبط ، بتتسلبط : يطلب ، تطلب الشيء بوقاحة دون وجه حق.(إستقواء).
- بيشلي ، بتشلي : الغيبة والنميمة. يقال : فلان بيشلي ، أو فلانة بتشلي فيك ، أي تستغيبك.
- بيعرفش، بتعرفش : لا يعرف ، ولا تعرف.
- بيفهمش، بيفهمنش ،بيفهموش: لا يفهم ، لا يفهمن ، لا يفهموا.
- بيوكلش، بتكولش: لا يأكل ، لا تأكل.
حرف التاء
- تاتا : دادا ، تستخدم الكلمة كغناء للأطفال حديثي المشي تشجيعاً له على المشي ، وهي من الهيروغليفية المصرية. يقال : دادا ياقرين الفل ، يارب حمود يكبر وعلينا يطل .
- تبلش: تبدأ.
- تتقنطش: تقال للبنات دلالة على الدلع بلبسها ومشيتها.
- تتن : دخان ، وفي التركية توتون ، بمعنى دخان.
- تخالفنيه : أي تُخالفني في الأمر. وهي بدوية الاستخدام.
- تخت : سرير.
- ترللي : تطلق على الإنسان خفيف العقل ، وهي كلمة تركية بحته و تكتب بالتركي ( Terelelli)ومعناها التركي اللغوي ( البني أدم اللادع ) و تلفظ بالتركي كما نلفظها نحن تماما. وفي الفرعونية العقل الخفيف.
- تطلي : مربى، وأصلها تركي تعني الحلوى.
- تقحط : تكشط ، الكشط. قحط الشيء ، أي كشطه.
- تقصيرة : عصا غليظة أو سميكة، تستخدم في القتال.
- تقطيع الوجه : في القضاء العشائري. يعني أن أحد أطراف النزاع قد تعدى بعد رمى الوجه على الطرف الآخر ،حيث يسبق ذلك أن ذهب الوجهاء للطرفين ، ورمو وجهين ، أي كفيلين ،لكل طرف كفيل يضمن أن لايتعدى أحدهما على الآخر لحين البت في القضية.
- تكريفة : علاج ، أو قاية ،معتقدات في العادات الفلسطينية يؤخذ من ريش مايعرف بالطيرة ويلف بقطعة قماش ، ثم يشعل طرفها بحيث لا تشتعل النار فيها فقط يصدر منها دخان ، فتشمم للطفل المريض أو للوقاية بحيث يستطيع أن يشم الرائحة منها فقط خاصة عند الغروب ، اعتقاداً من مستخدميها بأن هذا العمل يعطيه مناعة من الأمراض.
- تلبلب، تلبلبو : تناول وجبة الفطور ،أو تناولوا وجبة الفطرو .
- تَمْ : انتهى، اكتمل.
- تِمْ ، تُمْ: فم.
- تمرجي، تمرجية: ممرض، ممرضة. وأصل الكلمة تركية.
- تُمك ، تُمها : فمه ، فمها.
- تميسك: تقال أحياناً للمدح ، مثل : يلعن تميسك ماأحلاك ، وأشطرك ،كما تقال : عند الإعجاب بعمل ما. وأوردت في بيت شعر روي عن الجنود الأوائل في الأربعينيات بالأردن: يقول : شوقك ملعون التميس ... حط النجمه عالقميص ... حسّبه تفتيش الخميس ... ولاّ ضرب مناورات ... وهو من جنس شعر السامر. وأغلب الظن أن التميس طعام شعبي ، يتمثل في خبز بالجبن وفد إلى منطقة الخليج، خاصة السعودية من بخارى وأفغانستان.
- تنبل : الكسلان ، البليد.
- تيتي تيتي: عمل دون جدوى. وتقال الكلمة عندما يذهب فلان لقضاء حاجة ما ، فيرجع دون أن يفعل شيء ، فيقال له تيتي مثل ما رحتي مثل ما جيتي.
حرف الجيم
- جٌربان: مصاب بمرض الجرب ، أو يقال للإنسان المتسخ.
- جَماعة : حاوية قمامة.
- جَهَامَةْ : العدد الكثير من الأبل. ويقال : جِهمْ : أي الرجل الضخم.
- جُرْنْ: مدفن أو مخزن مؤقت للحبوب . وهي في الفرعونية بنفس المعنى، وجدت مكتوبة على ورق البردى.
- جابية : خزان الماء الذي يبنى على سطح الأرض ، ويأخذ شكل هندسي كالمربع مبني بالطوب الأسمنتية.
- جاجة : دجاجة.
- جاعص، جاعصة : يرتكز ، ترتكز على الأرض ، أو على الآريكة.
- جاكيتة : جاكيت.
- جالق، جالقه : فاتح فمه ، فمها على ناحية. ويقال : فلان جالقني : أي دخل معي في مجادلة حادة ، أو فلان مجالق : أي يجادل على غير حق.
- جاهة الخلاص : توجه مجموعة من كبار القوم المعتدين وبعض وجهاء القبائل الأخرى الذين لهم قبول لدى القبائل الأخرى إلى أهل المعتدى عليهم ، ويكون هذا الأمر من أجل الطيبة (حل المشكلة).
- جاهة العمار : مجموعة من الوجهاء يتوجهون إلى أهل المعتدى عليهم بتكليف من أهل المعتدي ، وذلك لطلب العطوة ، أي الهدنة. على أن لا يقوم أهل المعتدى عليهم بالاعتداء على أهل المعتدي ، إذا ماحصلو على العطوة .
- جبجب : مصنوع من الحليب الجاف بقطع غير متماسكة. ويقال : فلان جبجب : أي تراجع أو أبتعد عن شيء ما ، أو فلان مجبجب عنا ، أي أبتعد عنا لسبب ما.
- جخ ، جخي : يتباهي ويتفاخر ، وتتباهي وتتفاخر كذباً.
- جدع: رجل ، صاحب نخوة، مقدام.
- جر : تقال للكلب ، بمعنى إذهب من هنا ، وهي فرعونية الأصل.
- جربوع : لفظ يضرب كمثل على إنسان قصير دني النفس.
- جرة: وعاء فخاري كبير يستخدم لنقل الماء.
- جرسنا، جرستنا : أي أصاب قومه ،أو أصابت قومها بالفضيحة.
- جُضم : الفكين البارزين.
- جعبه : شق الأرداف.
- جعدة: نبات عشبي ، يستخدم لعلاج الآم الأمعاء.
- جغبه: شربة ماء. أو جغمة ماء.
- جعص ، جعصه ، جاعص ، جاعصه، مجعوص ، مجعوصة ، مجعي ، مجعية : الشخص الذي يجلس معوجاً ، أو المرأة التي تجلس معوجة، وبتكبر وغرور ، وأصل اللفظ سرياني.
- جغمور : جاكيت سميك وثقيل ، يبعث الدفء.
- جفص، جفصه : الرجل ثقيل الظل ، والمرأة ثقيلة الظل . (دمه ،ودمها ثقيل ).
- جفل، جفلت : تقال للبعير الذي ينزعج من صوت السيارات ، والأصوات العالية. وتقال للإنسان الذي لايخالط الناس.(يستغرب).
- جفير : وعاء يوضع فيه علف الدواب.
- جفيطه: يقال اللفظ على الإنسان الذي لايحترم نفسه ، أو الشخص الهامل قليل الهمة، وهي مذمة.
- جكران ، جكرانه : زعلان ، زعلانة لأمر ما بغبثٍ وضغينة.
- جلبان : نبات عشبي ، يمكن للإنسان أن يأكله ، خضاره داكن اللون، غتي بمادة الكلورفيل.
- جلدة : تقال الكلمة للإنسان البخيل.
- جمالون ، هودج : العريشة المصنوعة من القماش ، وتوضع على ظهر البعير لتركبه النساء خاصة العرائس ، حتى لايراها الناس.(وهو موجود عند العربان بالدول العربية ، ولكنه يختلف في الشكل ومتحد في الهدف).
- جمطه ، جمطتها : تحمله ، تحملته.
- جنبية : فرشة من القطن.
- جو : جاءوا ، أقدمو ، وتستخدم في الوسط البدوي.
- جورة: حفرة ، وهي تركية.
- جي : لفظ يقال للحصان ، بمعنى إمشي ، وهي فرعونية الأصل.
حرف الحاء
- حَار ، حَر ،هر: لفظ يقال للحمار ، بمعنى إمشي ، وهي كلمة فرعونية.
- حَزتْ : أثرت ، يقال : حزت في نفسي ، إي أثرت في نفسي.
- حَقَّ الركَبة: حقه بلسانه ، إي يستطيع الفرد أن يطلب حقه بلسانه ،إذا كان صحب
حق فعلاً، إذا ما جلس عند القاضي العشائري ، حسب عوايد العربان.
- حُرُبْ: التخاصم ، يقال : فلان حارب فلان ، أي خاصمه.
- حردان ، حردانه : زعلان ، زعلانة. فمثلاً يقال : فلانه حردانه عند أهلها....إلخ.
- حايص ، حايصة: في حيرة من أمره ، وأمرها، بغير ارتياح، رايح جاي ، رايحة ،جاية ، يقال : حايص مثل الجاجة إللي بدها تبيض. وأصل الكلمة سريانية.
- حبطرشة : الشيء الكثير ،يقال : فلان الفلوس معه حبطرشة ، أي كثيرة.
- حتاويل : بقايا الشيء ، أو أخره. يقال لولد أو بنت الرجل الطاعن في السن إذا أنجب حتاويل شايب.
- حتتك بتتك : يعمل على عجل ، وفي الفرعونية الإنسان الذي لم يفرق بين اللحم والعظم من الجوع ، أو من العجلة.
- حجلة : لعبة تلعبها الصبايا، بتخطيط مساحة على شكل مربعات ، وبقطعة من البلاط ، تدفع من مربع إلى آخر نحو الأمام أو اليمين أو اليسار ، أو ذهاباً وإياباً بقدمٍ واحدة مع رفع القدم الأخرى.
- حداكم: بجواركم.
- حدر: حدر بدر ، لعبة يلعبها الرجال.
- حرمش ، لدد : سخن الخبز فجلعه قاسياً أو محمراً. يقال حرمش الخبز ، أو خُبز ملدد.
- حريشك : الحريش ،الأعداء ، يقال : يحرق ، أو يلعن حريشك ، أي أعداؤك.
- حزيط ، حزيطة : حزين ، يقال : ياحزيط ...، ياحزيطة...
- حصيرة القش: بساط يصنع من نبات الحلفا، الذي تجفف سيقانه، وتضم الى بعضها البعض بواسطة الخيوط المتينة، يفرشْ على أرض الغُرفة ويوضع عليه فراش النوم، ويستخدم للجلوس عليه، وكانت تفرش به المساجد والمضافات والدواوين أيضًا. وصناعة الحصير حرفة تقليدية تراثية آلت إلى الزوال لرخص ثمن السجاد وتنوع أشكاله وألوانه وأنواعه.
- حط ، حطي : ضع ، ضعي ، يقال : حط بالخرج ، أو حطي بالخرج ، يعني لا تهتم ، ولاتهتمي (طناش).
- حكحكه، بتحكحك ، بتتحكحك: تحرش.
- حلي سنونك : نوع من الحلوى ، يشبه الكعكبان.
- حميضه : عجينة أقراص الكشك.
- حنك: الفم.
- حيد هيج : إبعد كده ، أو على ناحية.
*****
حرف الخــاء
- خُراف: من التخريف ، نسج الخيال ، حواديت ، كلام متنوع.
- خَازُوقُ : وتد من المعدن غالبا ما يكون من الحديد طوله (70سم) ، وفي التركية قازيق.
- خُرج: جيبين كبيرين ، يوضع الخُرج على بردعة الدابة خاصة الحمار ، فيكون جيب أيمن متدلي ، وجيب أيسر متدلي ، توضع في الحاجيات . ويختلف في مادة صنعه حسب مقدرة كل فرد ، فمنهم من يصنعه من الصوف ، ومنهم من يصنعه من القماش....إلخ.
- خُش ، خشي: أدخل ، أدخلي.
- خاتر : سائل سميك القوام ، يقال : الطبيخ خاتر ، أي قليل الماء جامد ، وعكسه مرق ،يقال : الطبيخ مرق ، أي خفيف القوام ، عليه زيادة ماء.
- خانس، ضابص، لابد: هادئ لأمر ما ، إما أن يكون خوفاً لكونه فعلة مشينة، أو أنه يدبراً أمر غير محمود.
- خاوة: أخذ أموال عنوة ، كأن يفرض أحد أفراد المنطقة بعض الأموال على الناس بالقوة ،والأكراه.
- خراط ، خراطة : الكاذب ، والكاذبة ، الذين يتحدثون كثيراً على الفاض والمليان.
- خربشة ، خرابيش: كتابة غير مقرؤة، ولامعنى لها. وفي التركية كذلك.
- خركه، خرقة : قطعة من القماش ، تستخدم للتنظيف ، أو قطعة قماش بالية.
- خرم: ثقب .
- خرمان : لفظ يطلق للكيف ، فيقال : خرمان على فنجان قهوة ، أو شاي ، أو سجارة...إلخ ،بمعنى الرغبة الشديدة في تعاطي الشيء.
- خشّاش الدَمْ":الرجل الدخيل على أحد القبائل لكي يحموه من أهل القتيل " طالب الآمان".
- خشبنجي : الرجل ذو العظم العريض ، والمرأة الخشبنجية ، ذات العظم العريض.
- خمسة الشخص : هم عصبته حتى الجد الخامس ، وهم الذين يجري عليهم الثأر ، أو دفع الدية.
- خمنجعي : يطيع الآخرين طاعة عمياء ، ليس له شخصية.
- خميرك أو سكرك: من تخمير الثمر، فيصبح خمراً يقال : يلعن خميرك أو سكرك ، أي يلعن سكرك (السكر من الخمر) ومن الخمول.
- خوتة ، خويته : الإنسان الذي لم يركز في الشيء ، أو لا ينتبه لكلام ما ، أو مايقال له.
- خوص: سعف النخيل، ويصنع العديد من المشغولات النسائية.
******
حرف الدال
- دفَن الحصى: ربط الكلام أو العلوم عند القاضي الملم .
- دَبَره : تسلخات في جسم الدابة،أو الجرح الذي يكون في الدابة خاصة في الظهر والأفخاد الخلفية.
- دَزينة ، دَسته: تمثل( 12 ) وحدة.
- دُبْ : أملأ. انظر دب الإبريق. يقال: دُبّ الإبريق: أي أملأ الأبريق بالماء.
- دِقْرانْ، دقرانه : يطلق اللفظ على الإنسان العنيد الذي لايتقبل النقاش، فيقال مثلاً : فلان دقران(أي عنيد المراس). والدقران في الأصل آلة يدوية مصنوعة من قطعتين : أحداهما المقبض من الخشب يبلغ طوله المتر والنصف تقريباً ، وقطره(5سم) ، والقطعة الأساسية من أربعة أصابع معدنية(من الحديد) ذات رؤوس أبرية ، يستخدم في الأعمال الزراعية خاصة تقليب قش القمح أو الشعير ، وأغراض أخرى.
- داشر، داشره : الرجل الفالت، الصايع ، وكثير الخروج من البيت ، وكذلك المرأة التي تتصف بالسلوك السئ ، وكثيرة الخروج من البيت.
- دالية: شجرة العنب.
- دبش : حجر غير منتظم الشكل ، ويقال : فلان كلامه دبش ، أي ثقيل ، وغير مهذب أو لائق ، أو ليس فيه ليونة أو لطافة.
- دبلان، دبلانه : (ذبول)الإنسان الضعيف الذي تظهر عليه أعراض التعب أو المرض.
- دح : الملبوس الجديد. وأصلها سريانية.
- دحلة ، نزلة ، هوده : الطريق المنحدر.
- دحول : إطار دائري معدني يبلغ قطره (80سم) تقريباً ، يستخدم الصبيان في اللعب.
- درابزين : حافة ، سياج ،واقي، درج البيت ، وهي تركية وفارسية.
- درحة : يستخدم اللفظ للأشياء الناعمة كالملح والسكر ، وتعني الشيء القليل ،فيقال : أعطنى درحة ملح ، أو سكر...إلخ.أي القليل من الملح أو السكر.
- دشرك: أتركه ، يقال : دشرك منه ، سيبك منه ، أي أتركه،ودشر : ترك.
- دعبوبة، الحن : الرغيف الصغير من الخبز ، تخبزه الأم لأولادها الصغار ، أو لقلة ما تبقى من العجين.
- دغمل، دغملت : أي تبل الشيء في مسحوق ناعم ، كأن يقال : دغمل السمك ، أو الباذنجان في الدقيق ،أو دغمل ملابسه ، أي جعل ملابسة متسخة.
- دفش ، دفس : دفع الباب بقوة، سواء كان برجله ،أو بيده.
- دقر:علق، يقال اللفظ عندما يشبك شيء ما في شيء ذو طرف حاد ، كالسلك مثلاً ، أو يقال : عندما لا يتمشى الإنسان مع إنسان في موضوع ما ، وقد يكون حيوان أيضاً .فنقول : دقر.
- دلَّة: إبريق القهوة المصنوع من النحاس ، دله قهوة.(انظر البكرج ).
- دلق : كب، سكب الشيء ، يقال : فلان دلق الميه ، أو الشروبة... ، أي ألقى به على الأرض إما عمداً ، أو دون قصد.
- دمسة : طعام ، يقال : دمسة فول ، أو عدس ، أو حمص. أي أكلة.
- دندول: مؤخرة الشيء ، فيقال عن الرجل دندول ، أي ذيل تابع لغيره ، أو يملى عليه من غيره.
- دود البحر: السمك ، يقول بعض البدو : دود البحر ، أي السمك.
- دورو ، سواحو: أي ضربة باليد على وجهه فاختل توازنه.
- دوغري: مباشرة دون لف ودوران. ودوغرو في التركية الصحيح ، والصادق. وكذلك دور ،أي مباشر.
- ديوانجي : الرجل كثير الجلوس في الدواوين _ الشقوق _ حيث تعلم كثرة الكلام ، واللف والدوران ، وهي تركية.
****
حرف الـــرا
- رجل مُشَمَّسْ": الرجل مهدور الدم ، أي مكشوف لأهل القتيل ، حيث يكون أهله قد تخلو عنه ،وذلك لحقن الدم. ويستخدم هذا اللفظ في القضاء العشائري.
- رَمضتْ : أي الرمضاء ، سخن الرمل ، ويكون ذلك في الصيف .
- رجل بليْمْ: في القضاء العشائري، الرجل الأحمق الذي لايفهم ،فعندما يجلس الطرفان المتخاصمين ، ويقص أحدهما قصته ، أو حجته ، يقول للقاضي العشائري: هذي حجة رجل بليم عند رجل فهيم،إي أنت الذي تفهم في مثل هذه الأمور ، ونحن لا نفهم ذلك، لذلك جئنا نحتكم عندك.
- رجل فهيم: الرجل الذي يفهم ويوزن الأمور.
- رجل مْسَمْسَمْ: الرجل برئ الذمة من المشاكل ، يقال : الرجل مْسَمْسَمْ ، أي برئ من المشاكل.
- رخي ، بترخ: إنزلي المطر بكثرة ، تمطر بكثرة، وهي هيروغليفية ، تعني نزل.
- ردس : نطح ، عندما تتناطح الحيوانات خاصة كالثيران ، والتيوس ، والخراف ، يقال : ترادسو ، أي تناطحو، وعندما يشجع شخص ما هذه الفكرة، يقول : هُردوس للتيس، أي إنطحه، فينطح الحيوان ، أو الشخص الذي أمامه، وكأنه يفهمه.
- رزيل ، رزيله: رجل أو أمرأة في كلامه أو كلامها سخرية ، وغير لائق ، لايتناسب مع العادات والتقاليد.
- رزين: رجل موزون في كلامه ، وأفعاله.
- رشمة، الرسن : الحبل الذي يربط في رقبة الدابة ويسمك به الراكب أو الصاحب للتحكم بها، ولفظ رشمه خاص بالحمير.
- رغرغو: رغرغة العينين ، بداية البكاء، حيث تظهر على أطراف عينيه الدموع.
- رفصه ، رفصها : ركله ، ركلها برجله ، وهذا الركل يكون خاص بالدواب لغيرهم سواء من البشر ، أو من الحيوانات الأخرى.
- رقلان، رقلانه : نعسان ، نعسانه.
- ركه ، ركته : وضعه ، وضعته جانباً، ركو على ناحية ، أي ضعه على ناحية ، أو ركيه على ناحية ، أي ضعيه على ناحية.
- ريح الشمال : طياب ، بمعنى معتدل الحرارة ، وهو في الفرعونية كذلك.
- ريظ، ريظت : بطء ، بطئت في المغادرة ، يقال : ريظ يافلان ، أي على مهل ، أو انتظر.
- ريل، ريلت: سال لعابه على فهمه، لعابها على فمها.
*****
حرف الزاي
- زايط ، زايطه : مغروم ، مغرومة ، في أمور الحب والعشق.
- زبون ، زبونة : عميل المحل أو المتجر ، أي الإنسان الذي يتردد على المتجر كثيراً للبيع والشراء.ويقال: أيضاً : زوابين المحل .
- زت، زتت : رمى، رمت. ويقال زقل ، وزقلت ، أي رمى ، ورمت.
- زتو، زتيه : إرميه، إقذفيه.
- زحلق ،زحلقت : إنزلق ، إنزلقت على الأرض .
- زخ، زخت : المطر الغزيز.
- زغدو ، زعدها : وكزه ، وكزها بشدة.
- زغير : زغيرة : صغير ، صغيرة.
- زقاق: الشارع الضيق جداً.
- زقطو، زقطها ، زقطتو، زقطتها : أمسك به ، أمسك بها . أمسكت به ،أمسكت بها.
- زقم: داخل فم الإنسان على الجانبين الأيمن ، والأيسر ، فعندما يكون أحدهما أو كلاهما ممتلئاً بالطعام يظهر أحدهما أو كلاهما منتفخاً.
- زقو، زقها ، زقتو ، زقتها : دفعو ، دفعها . دفعته ، دفعتها.
- زكم، زكمت : زكام ، أي يصيب أو أصيبت بمرض الإنفلونزا.
- زلط ، زلطت : بلع ، بلعت.
- زلمة : رجل.
- زنبرك : سلك معدني حلزوني.
- زنخ ، زنخة، زفر ، زفرة: إنسان له رائحة كريهة.ويقال : الكوب زنخ أو زفر، أي له رائحة غير مقبولة.
- زندعي ، زندعية : مسترجل،أو مستقوي ، مسترجلة،أو مستقوية. يقال : عامل حالو زندعي الولد أو الرجل...، أي رجال قوي، وعامله حالها زندعية ، أي مستقوية ، أو مسترجلة.
- زندو ، زندها : ذراعه، وذراعها .
- زنقيل: غالباً ما يقال اللفظ للرجل الثري. وفي التركية زنكيل.
- زهقان، زهقانه : الملل ، يقال: زهقان من العمل ،أو من طعام ما أو من فلان....إلخ
- زيْنْ : كويس ، جيد.
- زيطة: فوضى،اختلط الحابل بالنابل.
حرف السين
- سجادة : زربية ، قطعة ذات أحجام مختلفة مصنوعة من الصوف ، أو خليط .
- سَفَ : إبتلع ، يقال : سف السكر أو الدواء ، أي إبتلعه ، وأصل الكلمة سريانية.
- سبر ، سبرهم : عادات وتقاليد.
- سبهللة،أو سداح مداح ، أو سري مري:الأمور فوضى لكل من هب ودب.
- ستي: جدتي.
- سجرة : شجرة.
- سحج ، شحط : إنزلق على الأرض.
- سحلب كينور : نوع من النبات يغلى ويحلي ثم يضاف عليه الجنزبيل ،يقدم ساخناً ، ويفضل شربه في الشتاء.
- سحله ، سنقيحة: جبهة ، مقدمة الرأس.
- سدغها ، سدغو : جانب الوجه .
- سرسري، سرسرية: حرامي، حرمية ، أي يسرق ، وتسرق سراً . وقد كانت الكلمة قبلها " لشلايتي بالتركية تعني المرتشي ، واستبدلت فيما بعد بالسرسري التي تحمل نفس المعني.
- سطل: علبه من المعدن. يقال سطل كولا ، أي علبة كولا، كما تطلق على الجردل المعدني.
- سفرجي : عامل المطعم الذي يقدم الوجبات ، وهي تركية.
- سفير: ما يعلو حبة القمح أو الشعير ، وهي مؤلمة إذا ما دخلت في حلق الإنسانن لأن لها أطراف مسننة ، فتعلق في الحلق.
- سقاطة : حصالة نقود ، توفير.
- سقاعة: ثلاجة.
- سكرجي : الرجل الذي يشرب الخمر ، وهي تركية.
- سلة ، سبته: وعاء مصنوع من قشور أعواد البوص ، أو من سعف النخيل ، وفي الفرعونية نفس المعنى.(انظر السبت)
- سلخد ، سلخدت : طنش ، طنشت.
- سلخو، سلختو : ضربو ، ضربته. ويقال سلخ رغيف أو أربعة أرغفة ، أي أكل بنهم ، وأكلت بنهم ، ودلالة على الرغبة في كثرة الأكل.
- سلطومه ، سلطومها : البوز ، فم الإنسان.(انظر إمبوز)
- سمج، سمجه : لا يخجل ولا يستحي ، ولا تخجل ولا تستحي.
- سنده : طلعه ، أي منطقة مرتفعة.
- سهتان ، سهتانة : لا يُظهر نواياه، ولا تُظهر نواياها (مية من تحت تبن).
- سيرج: زيت الطبخ ، خصوصاً زيت السمسم .
*****
حرف الشين
- شاليش : خصلة من شعر الرأس ، وهي من جاليش ، وهي مقدمة الجيش في العصر الأيوبي.
- شَحطَ ، شحطت : سحب ، سحبت.
- شَرْشَحو ، شرشحها : أي تكلم معه أو معها كلام قاس.
- شَقر : مر عليه للأطمئنان : يقال فلان شقر على فلان ، أي مر عليه.
- شاحوط ،شبشب :حذاء مفتوح من جوانب عدة يلبس في القدم. وشبشب أصلها قبطية (سب سويب) بمعنى مقياس القدم.
- شحاطة : علبة الكبريت.
- شدقه ، شدقها : حنك، زقم ، داخل الفم.الجانب الداخلي من شق الفم.
- شرا ، شرت: شراء ، اشترى، اشترت.
- شرابة خرج :الشرابة هي شكل للزينة مصنوع من الخرز الصغير بألوان مختفة كنوع من الأكسوارات، ويأتي معناها هنا على الرجل الذي ليس له قول ، أو قرار، أوغير متحكم.
- شرشف : غطاء لسرير النوم ، وفي الكردية تحمل نفس المعنى.
- شريطة : قطعة من القماش المستعمل ، القديم.
- شطنطه : تفرق ، يقال : فلان طول عمره مشنطط ، أي في غربة.
- شعنون ، شعنونة : مجنون ،مجنونة ، يقال : فلان شعنون ، أي مجنون .
- شقفة : قطعة صغيرة من الخبز أو الحجر ، من الحلوى.....إلخ.
- شقو ، مزعو : شق القماش ، أحدث فيه قطعاً.
- شكح ، شكحت : تعني شقح ، شقحت خيارة ، بطيخة ، بصلة، أي قطع ، قطعت إلى شرائح بالسكين...إلخ
- شكمو ، شكمها: ضربه بقوة ، وضربها بقوة بيده.
- شلق ، شلقت : ركب ، ركبت على الدابة ، أو الدراجة .....إلخ.
- شمحطي : إنسان غير سوي ، أخلاقه غير محمودة.
- شمط ، شمطو ، شمطها ، شمطتو ، شمتطها : ضرب ، ضربه ، ضربها ، ضربته ، ضربتها بالعصا أو بالكف (باليد). وأصلها سريانية.
- شمينت: كلمة عبرية دخيلة بمعنى لبن دسم.
- شن ، لد: انظر. لفظ بدوي ، بمعنى انظر علي . وكلمة لد غالباً يقولها شخص لشخص آخر قريب منه.
- شنطة : حقيبة ، وفي الفارسية والتركية (جنطة).
- شوال: الكيس الكبير مصنوع من ألياف الجوت ،وهي كلمه تركية معناها اللغوي التركي الكيس الكبير و تكتب بالتركية ( cival ) وتلفظ بالتركية (تشوال).
- شوب ، إمشوب ، شوبت، إمشوبه : حرارة عالية ، يشعر ، تشعر بحرارة عالية.وأصل اللفظ سرياني.
- شوبتقول، شوبتقولي : ماذا تقول ؟ ماذا تقولي؟
- شوبك : مرقاق العجين ، وهو عبارة عن خشبة رفيعة متسديرة الشكل يبلغ طولها نحو (40سم) تستخدم لترقيق العجين.
- شين ، شينه : غير جيد ، غير جيدة.(يطلق على الإنسان السيء ، أو الشرير).
حرف الصاد
*****
- صرك على أسنانه : عض عليها بقوة ، فأحدث صوتا عالياً : يقال بصرك مثل الجمل ، لأن الجمل أثناء الأكل يصدر عن أسنانه صوتاً (صرك).
- صنوجك ،صنوج : صَفائحُ صفْرٍ صَغيرةٌ مستديرةٌ تُثَبَّتُ في أطرافِ الدُّفِّ أو في أَصابع الراقصة يُدقُّ بها عند الطَّرَب ،والجمع : صُنُوجٌ،وصنج القوم : رد كلا منهم إلى أصله . فقال : يخرب صنوجك، بمعنى يخرب أصلك.
- صينية القش ، الطبق: وهي عبارة عن وعاء مسطح دائري الشكل، تصنع من عيدان القمح التي يلتف حولها سعف النخيل الملون، وهي على أحجام وألوان وأشكال مختلفة. وكانت ربات البيوت تستخدمها لوضع أطباق الطعام عليها، وتلتف العائلة حولها عند تناول وجبات الطعام.
*****
حرف الضاد
- ضلالي، ضلالية: ظالم ، ظالمة. يقال : فلان ضلالي ، يعني ظالم ولا يقر الحق.
- ضزضان: محفظة صغيرة.
*****
حرف الطا
- طابور : الصف المنتظم ، وفي التركية بنفس المعنى.
- طَقس : عاكس النساء، تكلم بكلمات جارحة.
- طَوش : راجع قشبرَ ، حرف القاف.
- طُلْ : انظر.
- طُنبر : طُنبر الكاز هي عربة ذات إطارين أو أربعة إطارات يجرها بغل، أو حمار، ويوضع عليها خزان كبير للكاز، يتسع لاكثر من ألف لتر، يطوف بها البائع في شوارع البلدة وأزقتها، وهو ينادي: كاز.. كاز، لإعلام الناس بوصول العربة التي تبيع الكاز. كما يقال فلان إمطنبر أو فلانة إمطنبرة، بمعنى أنه زعلان ، أو زعلانة.
- طاح ، طاحت: وقع ، وقعت على الأرض.
- طازة : طازج ، وهي تركية أيضاً.
- طاسة : إناس نحاسي ، وهي فارسية.
- طاسة الرعبة أو الرجه : إحدى الموروثات الشعبية التي عُرفت في فلسطين قديماً، وكانت جزءاً من ممارسات الطب الشعبي القديم، استخدمتها الجدات لمساعدة الأطفال والنساء والرجال على التخلص من القلق والخوف والرعب الذي يعتريهم، لإيمانهن القاطع أن الماء الذي يلامس كلام الله سيذهب عن شاربه القلق والخوف، ويدخل الراحة والسكينة لقلبه، ويزيل عنه الإضطرابات النفسية، التي يعاني منها، جراء تعرضه لحالات مفاجئة وغير سارة.(الطاسة مكتوب في داخلها بعض الآيات القرأنية). وتتخذ أشكالاً وأحجاماً مختلفة.
- طاقية : توضع على الرأس ، وهي فارسية الأصل.
- طبزية : تلبس في رأس الرجل، ويلبس تحتها قبعة صغيرة تصنع من القطن الناعم تعرف بالعرقية ، ومن فوائدها امتصاص العرق ، وتثبيت الطبزية في مكانها.
- طبه : الكورة الصغيرة.
- طرّي ، طرو، طرها ، طريها : أطردي ، أطرده ، أطردها ، أطرديها.(خروج).
- طراحة : فرشة للنوم أو الجلوس.
- طربوش : غطاء يوضع الرأس لونه أحمر ، وله شرابه ، وأصل الكلمة " ساربوش " بمعنى غطاء الرأس بالفارسية.
- طرشي : مخلل ، وفي التركية تورسي. وفي الفارسية المالح.
- طرطش ،طرطشت: بعثر ، بعثرت الشيء فملأ ، فملأت به المكان ، وأصلها سريانية.
- طرطور: تقال للرجل الذي ليس في يده قرار.
- طرطوشة : أعلا الغص ، البراعم.
- طرية : لينة.
- طزلو: تقال لعدم الاهتمام بالشخص ، أو الشيء.
- طسه ،طسته: ضربه، ضربته في رأسه.
- طشر ، طشرت : (الاستفراغ)،أفرغ ما في معدته ، أو أفرغت ما في معدتها.
- طشم ، طشمت : ملأ ، ملأت الإناء أكثر من حده.
- طشه ، طش ، طشت ، طلعا، شمة هوا: كلها تؤدي إلى المعنى فسحه ،أو سياحة. ويمكن أن يقال الولد طشاش ، أي خارج من البيت في مكانٍ ما.
- ططلي: مربى (مربي المشمش ، الكرز ، التين، البرتقال....).
- طفح: زاد أو فاض الشيء عن حده. ويقال أيضاً في الأكل : طفح إن شاء الله : بمعنى أن يخرج الطعام من فمه ، (يعني إن شاء الله ما تتهنا فيه).
- طفران ، طفرانة :الطفر ، الملل ، أصيب بالملل ، أصيبت بالملل.
- طفش، طفشت : هرب، هربت من كثرة المشاكل.
- طقو عين ، طقتو عين: (الحسد) ، حسدو، حسدتو.
- طلطميس : لايفهم شيء ، هبيلة.
- طنه : يقال طنة ورنة : بمعنى ضجة. وتقال أيضاً للطفل الصغير(طنا).
- طنيبي : الرجل الذي أطنب على رجل ، أي دخل عليه ،أو استجاره.
- طوالة: آلة تستخدم في قطف ثمار التين الشوكي ، وهي مكونة من قطعتين :الأولى خشبية يبلغ طولها أكثر من المترين ، القطعة الثانية هي القطعة المعدنية التي تثبت في رأسها شكلها أسطواني مفرغ بقطرين مختلفين : الأول (5سم) للثمر الصغير ، والثاني (7سم) للثمر الكبير .
- طواي ، طوة : المقلاة .
- طوبة : قالب حجري ، وفي الفرعونية وجدت مكتوبة على ورق البردى.
- طوبرجي : نجار خشب الباطون ، وهي تركية. ويقال : باطونجي.
- طوشة : قتال ، يقال اللفظ عندما يشتبك في القتال إثنين وأكثر.
- طوط ، زمر : أصدر صوتاً من السيارة ، أو آلة ما.
- طومل ، طوملت : أثنى نصف جسده ، أوثنت نصف جسدها باتجاه الأرض لإلتقاط شيء ما.
- طوى ، طوت : رتب ، رتبت الملابس.
*****
حرف العين
- عُب : مابين الثياب والصدر. وأصلها سريانية.
- عَرْعُورْ، عقب: تجويف بسيط أسفل خلف الرأس في الرقبة.
- عَفيق : جميد يصنع من حليب الأغنام والماعز ، يستخدم في الأكلات الشعبية.
- عَلَّكْ : عليك. لفظ بدوي.
- عَلامَك : ما بك ؟ لفظ بدوي.
- عَيَّل: طفل . لفظ بدوي، ويطلق اللفظ في مصر بنفس المعنى.
- عَيّاْ، عيت : رفض ، رفضت، وهو لفظ بدوي.
- عُص، عَص، حزق : شد بقوة . يقال عُص البرغي ، أو الحبلُ، إي شده بقوة،وأصلها سريانية.
- عُطابة : لفة أسطوانية من القماش طولها(5سم) تقريباً ، تستخدم في جلب النار من الجيران، حيث يقوم الشخص بتوليع طرف العطابة من النار المتوفرة ، وهو ينفخ فيها حتى تبقى مشتعلة ثم يستخدمها في إشعال النار، وغالباً ما يستخدم هذه الطريقة أهل القرى أو البدو. إلا أن هذه الطريقة قد أندثرت مع التقدم في وسائل إشعال النار وتوفرها.
- عِفش، عِفشة: إنسان غير نظيف ، أو غير منظم في ملبسه ، أو حجرته....إلخ.
- عارض: يقال :جائك ، أو أجاك عارض ، أي جائك ، أو أجاك شيء لم تتوقعه أو تتوقعينه (كالمرض).
- عايف حالو ، زهقان حالو ، عايفه حالها ، زهقانه حالها : يكره نفسه ، تكره نفسها.
- عرَّد : بال . عرد الولد ، أي بال.
- عرسة الفرن : الفتحة التي توجد في الجهة الخلفية من ظهر فرن الطينة ، والمفتوحة على النار ، تستخدم في وضع قدر الطعام للطهي.
- عسقت : علقت في شيء ما ، كأن يقال : عسقت عظمة ،أو سفيرة في حلقي.
- عشان: علشان ، من أجل.
- عف عني، عفي عني: أبتعد عني، أو إبتعدي عني. وتقال بسخرية .
- عفلط ، عفلطت ، عفلق: زاد وزنه ، زاد وزنها.
- عقاب: أخر الشيء ، يقال : عقاب الأكل ، أو الشراب ،أي آخره.
- عقد - قوطر : إذهب من هنا. ويقال : عقد من إهني ، إي إذهب من هنا ، وياقل فلان عَقدَ : أي ذهب ، راح. وحصرياً ما تستخدم في الوسط البدوي.
- عكروت ، عكروتة : لفظ يطلق لدلالة على عدم حسن خلق الشخص.
- علوة : منطقة مرتفعة.
- علودي ، علودية : لئيم ، لئيمة.
- على الحديدة ، على الجنط: الإنسان المفلس من النقود.
- على غير إتكلا : أي على غير عادة ، أو تخطيط ، أو قصد.
- علي بلاطة: على المكشوف.
- عَمال : قناة الماء.
- عمنول : العام الماضي.
- عنديه : عندي، لفظ بدوي.
- عول ،عولت عليه: إتكل ، إتكلت.اعتمد ، اعتمدت.
- عياط ، عيط : بكاء، بكى.
- عيونو بيضة: الرجل الذي ينظر إلى النساء متعمداً وبرغبة.
*****
حرف الغين
- غَبَ : شرب بشراهةٍ من شدة العطش.
- غاد أو غاض: هناك ، يقال إبعد غاد ، إبتعد هناك.
- غته : يقال اللفظ كشتيمة ، غتة إتغتك ، بمعنى أن تصاب بمكروه.
- غتيت: ثقيل الظل ، الرجل البليد.
- غلاية : الإناء الذي تغلى فيه القهوة.
- غلس، غلسه : الإنسان المتطفل. يقال : إنسان غلس ، إي متطفل.
- غليون: يستخدم في شرب الدخان.
- غور ، غوري : انصرف ، إنصرفي ، وتقال للتعنيف أو التوبيخ، إذا ما فعل الشخص سلوك غير حسن.
- غوش ، زعق ، بهدله: يقال غوش عليه : أي صرخ عليه ، وبخه.
حرف الفاء
- فُلُوْ: صغير الفرس.
- فادوس : إجازة .
- فاطسك : الموت ، يقال : يلعن فاطسك ، بمعنى يلعن موتك. وتقال في حالة مزاح أو محبة.
- فج ، فجت : تحدث معه بصوتٍ عالٍ ، أو صرخ عليه بغضب.
- فجول ،فجولت : إنقشع ، إنقشعت ، وغالباً ما تقال عندما ينقشع السحاب.
- فحج ، فحجت : فتح رجليه.
- فحم ، فحمت: كناية عن شدة البكاء لأمر ما ، خاصة تقال للطفل الصغير.
- فرد : مسدس.ويقال أيضاً فرد حراث ، أي محراث للأرض بواسطة الدواب.
- فرط ، فرطت : تقال للإنسان الذي ضحك كثيراً.
- فرفد: بحبح، أبعد ، يقال : فرفد الحبوب ، أي أبعدهم عن بعضهم البعض ، رغبة في سرعة جفافهم.
- فرفور، فرفورة : صغير السن ، وصغيرة السن.
- فرك : هش ، تستخدم الكلمة لحبات الوز سهلة التقشير ، فيقال لوز فرك ، أي يسهل كسره لإستخراج الحب من غلافه (القُلب).
- فركة كعب: كناية لقرب المكان.
- فركش ، فركشت : بعثر ، بعثرت الشيء، وأصلها سريانية.
- فز ، فزي : أي قم ، أو قومي بعجل. وتقال في حالة من العصبية.يقال: فز حيلك ، أي قوم بقوة (بسرعة).
- فسخ: فلق الشيء.
- فسقية: مقبرة جماعية.
- فشخة ، فحجة: خطوة. المسافة مابين القدمين أثناء السير. ويقال : فَشخه: شجه ،أي أحدث جرحاً في رأسهِ.
- فشكة : بيت الرصاصة الفارغة بعد إطلاقها. يقال : مفش في جيبي ولا فشكة ، يضرب المثل للمفلس.
- فطسان، فطسانة : يقال اللفظ كناية عن شدة الضحك ، يقال : فلان فطسان على حالو من الضحك ، أي يضحك بشدة ، أو تضحك بشدة.
- فقع ، فقعت : انفجر ، انفجرت ، ويقال اللفظ في حال البكاء ، فقع الولد من العياط ، أو فقعت البنت من العياط ، أي من البكاء. كناية عن شدة البكاء.
- فلاية : المشط المصنوع من العظم ، دقيق الأسنان ، يستخدم لإستخراج الحشرات من الشعر ، خاصة القمل والسيبان – بيض القمل-.
- فلايط : الأرداف.
- فلتينه : حيلة. يقال: عمل فلان على فلان فلتينة ، أي حيلة، أو لعبة.
- فلق : قسم الشيء إلى نصفين.
- فنجان الجاهة : فنجان قهوة يقدم لأكبر أفراد الجاهة سناً ومركزاً ، ويرفض تناوله بوضعه أمامه حتى يستجاب لطلبه من أهل المعتدى عليهم ، الذين جاؤا من أجله.
- فنش ، فنشت : فتح، أراح ، فتحت، أراحت ، يقال : فنش مناخيرو(أنفه) ، أو ذنيه ، أو فنشت مناخيرها ، أو أُذنيها ، أي أرخت، أراحت .
- فنطاس ، جركل، قلن : يستخدم لنقل السوائل ، والمحروقات ، (خاصة في الوسط العسكري).وفي اللغة: الفِنْطاسُ : حوْضٌ لادِّخار الماءِ العذب . وأصل جركل جركن , كلمة أصلها فرنسي " JERRICAN " تنطق : جغكن .
- وتعني : إناء خاص بتخزين وحمل الوقود أ و المياه
- فنقري ، فنكهي، فنقرية ، فنكهية: ينفق ، تنفق بسخاء.
- فورسة :فرصة ، فسحة قصيرة ، تقال : أعطه فورسة ، أي أعطة وقت.
- فوطبل: الكرة.
*****
حرف القاف
- قارمة : يافطة ، لافتة للدعاية والإعلان، وقارمة أصلها تركي. وتلفظ عند أهل الشام آرمه ، بترقيق القاف.
- قح : خالص ، نقي ، يقال : فلان من عائلة ..... قح. أو أبيض قح ....إلخ.
- قحش، قحوش، قحشت ، قحوشت: كناية عن جمع الأشياء وعدم ترك أي شيء منها ، كأن يقال : قحش ، قحشت الفلوس كلها ولم تترك شيئاً منها.
- قحشو ، قحشها : طردو ، طردها. يقال فلان قحش فلان ،إي طرده ، وفلان قحش فلانه ، إي طردها.
- قرطاس : كيس الورق ، وفي اليونانية تعني الورق.
- قرقرة : جمع ما تبقى من الثمر ، يقال : فلان يقرر ،أي يبحث عن ما تبقى على الشجر من الثمر.
- قرمبع : سيارة قديمة ، تصدر صوتاً مزعجاً.
- قرقع : أصدر صوتا عالياً غير منتظماً ، يقول أهل طيرة حيفا : قرقع ببور الطيرة الله يجيره ، واسمعنا قراقيعه من قاع الواد.
- قز، قزيت ، قزت: جزع ، جزعت من الشيء. ، يقال : قزيت من ---- ،أي لم أرغب فيه.
- قزاز : عامل في المشغولات الزجاجية.
- قشبر : هذب ، قلم : يقال : قشبر الشجرة ، إي قص أو قلم أطرافها أو زوائدها .(انظر طوش)
- قشل ، كشل: الخيبة ، يقال : هذا فلان بن فلان ، يقال والقشل منو ومن أبوه، أي والخيبة، يعني شتيمة أو مسبة. لفظ غير محمود. وقشله : تركية الأصل (قيشلق).
ومعناها في السريانية أيضاً فشل وخيبة أمل.
- قطمه، قطمها : هشمه ، كسره، هشمها ، كسرها.
- قفة : وعاء باحجام مختلفة أكبره يبلغ قطره (80سم) ، وأصغر قطر لها (40 سم) ، مصنوعة من سعف النخيل ، وتستخدم في نقل الحبوب ، أو الفاكهة ، أو الخبز....إلخ
- قفص: شكل هندسي يشبه الصندوق ، إلا أن جوانبه مفتوحة بأبعاد مختلفة تفصل بينها أعواد جريد النخل ، يستخدم في نقل الفاكهة بصفة عامة ، والطيورت وتصنع على أحجام وأشكال مختلفة.
- قلاقيم ، قرقوم، كركوم: أباريق مكسرة من بعض جوانبها أو أجزاء منها.
- قمرجي : لاعب القمار ، وهي تركية.
- قنعه: قناع ، وهي الرداء الأسود العريض الذي تضعه المرأة على رأسها للحشمة .
- قهد، قهدت: كناية عن كثر الشرب في المرة الواحدة ، وعن العطش ، يقال : فلان قهد إبريق الماء ، أي شربه كله أو معظمه.
- قهوجي : عامل القهوة ، وهي تركية.
- قوْطَرْ: إرحل من هنا (راجع عقد). ويجري تداولها في الوسط البدوي.
- قوز: منطقة مرتفعة قليلاً، مثل قوز الشعوت في بئر السبع.
- قوك ،قوكي : يقال اللفظ للإنسان الذي يعمل ، كأن نقول الله يعطيك قوة في عملك، أو يعطيكي قوة في عملك، أو كيف قوتك. فيقال: قوك يافلان ، يقول قويت ، أو قواك الله.
- قيزان : وهي تركية الأصل ، وتعني خزان ماء. وتعني في فلسطين منطقة مرتفعة .
- قيس ويمن : حلوى ، الهيطلية ، تقدم بنصفين لكل منهما لون ، الأحمر من فوق ، والأبيض من أسفل ، أو العكس ، حسب إنتماء المضيف.
*****
حرف الكاف
- كَسرَةْ: قطعة من الخبز.
- كَفيلْ الْدَّفا: كفيل الآمان ، وهذا يحدده أهل المقتول خوفاً من الإنتقام من القاتل ،حيث يكفل عدم قيام المعتدى عليه بأخذ الثأر من غريمه أو من خمسته.
- كَفيلْ الْوَفاْ: الرجل الذي يكفل أحد المتخاصمين ، ويكون له القدرة على تنفيذ الحقوق سواء له ، أو عليه.
- كَمَرَ : غطى الشيء. وأصلها آرامية سريانية.
- كُشْك : دكان صغير يباع في بعض السلع الصغيرة ، كالسجائر والصحف والمجلات، والبسكويت ، وتعني أيضاً في فلسطين غرفة توليد النساء . بالفارسية: كَوْشَك، وهي أيضاً لفظة تركية معناها السُّرادق أو الفُسْطاط.
- كابس : ضاغط ، يقال : كابس علي النوم ، أي ضاغط على النوم ، كناية عن شدة النعاس.
- كارة: عربة تجرها الدواب ، كالحمير ، والبغال.
- كاشع ، كشع : انقشع الظلام ، الضباب...إلخ.
- كانتين : كافتريا.
- كاني وماني: لف ودوران ، يقال : لا تقول كاني وماني ، أي لا تتحجج أو تبرر موقفك كذباً. وهي كلمة مصرية قديمة ، تعني (لبن وعسل).
- كبابي، كبايات: كاسات .
- كحط : قشط.
- كخه : يعنى قذرة ، تقال للأطفال عندما يمسكون بشئ فيه قذارة.
- كذي: هكذا. وتستخدم في الوسط البدوي.
- كرخانة : تقال في فلسطين عن البيت الإباحي ، وهي كلمة تركية معناها الحرفي : المحل الأسود أو السوق السوداء ، وفيه إشارة للبيع المحرم.
- كرمال : من أجل ، يقال : كرمال عيونك ، أي من أجل عيونك ، ويقال : كرمال عيون تكرم مرج – مجموعة- عيون.
- كريك : آلة بناء وزراعة أصلها تركي برضو و تكتب بالتركي (Kurek) وتلفظ (كوريك)و معناها نفس المعنى المستخدم في غزه.
- كز : عض على أسنانه بقوة. وتقول عند مداعبة الأطفال ،كز ، إي عض.
- كزلكي : فدائي، وهذه كلمة محصورة في عائلة العويضات ، تستخدم لتضليل العدو.
- كشل ، قشل : كلمة تقال لخيبة الأمل ، فيقال كشل أو قشل يقشلك ، أي مصيبة تأخذك.
- كعك الهواري :حلوى ، أقراص محشوة بالجوز (معمول).
- ككسه : كيك.
- كُلاتها: كلها ، جميعها.
- كلتلو ، كلتلها: قلت له ، قلت لها.
- كنافة : حلوى ،أصلها تركي (كُنيفة).
- كنبه ، كنابيه: أصلها تركي و تكتب بالتركي ( Kanepe) وتلفظ ( كانبه).
- كندرة ، قندرة : حذاء ، وفي التركية تعني الحذاء أيضاً.
- كوربة: اللفة من الطريق ، أو المنعطف من الطريق.
- كوشان ، قيشان: شهادة ميلاد ، وفي التركية كذلك.
حرف اللام
- لعب الفار في عِبي : دلالة على عدم الإرتياح ، والخوف من أمر ما .
- لَحّام: جزار لحوم.
- لاحو، لاحتو : ضربه بقوة، ضربته بقوة.
- لبشة: نبتة البطيخ ، أو القثاء ، يقال لبشة بطيخ ، وتقال في علم الهندسة لبشة عند تأسيس القواعد الخرسانية .
- لجانة : الجرة الفخارية صغيرة الحجم ، لنقل الماء.
- لجن، لغن ، طشت : إناء معدني لغسيل الملابس.
- لحمو : قطعو ، يستخدم اللفظ عندما يكون الشخص في حالة عصبية ، فيقول ، والله لألحمك ، أي لأقطعك.
- لخمو : ضربه بقوة فاأفقده توازنه.
- لد علي: انظر إلي. سبق ذكرها في لفظ شن.
- لدح : الثمرة غير الناضجة.
- لضحتو، لضحتها : شفتو ، شفتها ليس بدقة كاملة.
- لطخْ ، لطخه: الرجل الذي لايفهم، أو المرأة التي لا تفهم.
- لطخَ: أي أكل بشراهة.
- لغلوغ ، لغلود: اللغد من رقبة الشخص. أي أسفل مقدمة الفك.
- لغموه ، لغموها: أعطوه ، أعطوها دون سؤال.
- لقان : إناء فخاري كبير قاعدته أصغر بكثير من فتحته العلوية (إناء قمعي) ، يستخدم في عجن الدقيق.
- لقط ،لقطت: جمع ، جمعت الثمار ونحوه.
- لقو: ضربه على وجهه.
- للحين : لحتى الآن، لهذا الوقت.
- لهط ، لهطها لهطاً : أكل ، أكلها أكلاً. وأصلها آرامية سريانية.
- لهف ، لهفت: أخذ ، أخذت منه ، منها بحيلة.
- لوحو : ضربة بقوة.
- لوكس: مصباح الكاز بدأ يندثر تدريجياً ،واختفت نهائيا من البيوت في بداية السبعينات من القرن الماضي، وبات من النادر جداً ، وإن وجد منها في بعض البيوت فهي لمجرد الاحتفاظ بها كتذكار من الماضي الجميل، وليس للإضاءة.ولكن بعد تكرار انقطاع الكهرباء بقطاع غزة كثر استعماله.
- لوى بوزو ، لاوية بوزها: يقال اللفظ للإنسان الزعلان ،أو العابس.
- ليحها ، لحيها : أغسلها ، إغسليها. يقال : ليح الماعون ، أي أغسله بالماء.
- ليدن : علكة ، لبان.
- ليط ، ليطت : دهن وجهه أو شعره ، دهنت وجهها أو شعرها من الكريمات ، أو الزيوت....إلخ.
*****
حرف الميم
- مادريت، مادريتي ، مادريتو : ألم تعلم ، ألم تعلمي، ألم تعلموا ، لفظ بدوي.
- مَتاهْ: متى؟ وهذه تستخدم في الوسط البدوي.
- مَشْرَبَكْ : مكان الماء ،فيقال من وين مشربك يابنية : فمن الإجابة تعرف قبيلتها . كلام فيه مغزى جميل(صورة بيانية جميلة).
- مَطَبَّكْ : مكانك ، يقال : خلك مطبك ، أي مكانك.
- مُلحية: طعام ، عبارة عن ملوخية مجففة زائد ملح ، وليمون ، حبوب الشبت (الجرادة الناشفة) ،تدق مع بعضها البعض ثم تكمر في الزبيدية الفخارية لمدة ما بين (5 – 10 ) دقائق، ثم تأكل بالخبر.
- مَليح، مَليحه: كويس ، كويسه ،أو جميل جميلة.
- مُهر: صغير الحصان.(انظر فلو).
- ما وُدَّيْ: مابدي ، لاأرغب. لفظ بدوي.
- مابحبوش: لا أحبه.
- مابكلوش : لا آكله.
- مار ، مارو ، مارها ، مارتها: أي شد، شدو ، شدها ، شدتها من شعرها. وأصلها آرامية سريانية.
- ماسورة : أنبوب ، وتعني في التركية أنبوب.
- ماش : أليس كذلك؟ يقال : فلان فعل كذا وكذا ماش . بمعنى أليس كذلك ، أليس صحيحاً.
- ماشفتوش : لم آراه.
- ماعون: إناء.
- مايشون : ما يكون .
- مايع، مايص ، مايعة ، مايصة: لفظ يطلق للدلالة على الدلع ، والتراخي.
- مايل ، مايلة : ليس جيد ، أو جيدة.
- مأنتك، مأنتكة : منظم ، منظمة ، أي مُرتب ، ومُرتبة.
- متجلي، متجلية : مرتاح ، مرتاحة في وضع ما.
- متكتك، متكتة : مرتب في أوضاعه ، وأوضاعها.
- متوتب ، متوتبة : أرق من شدة العمل ، أي عضلاته ، عضلاتها متيبسة.
- مجضمر ، بجضمر، مجضمرة ، متجضمر: غير مرتاح ، أو مرتاحة من أمر ما، يجلس أو تجلس على ملل.
- مخروب : خراب ، يخرب... تستخدم للدعاء السيء على إنسان ما...
- مخه ، مخها جص: عنيد، وعنيده.
- مخوخ، مخوخة : ضعيف الجسم ، هزيل الجسم ، ليس فيه ، فيها قوة.
- مدردح، مدردحة : اجتماعي ،اجتماعية ، خبرة عالية في أمور الحياة.
- مدرك ، مدركة : يدرك ، تدرك الأمور ، ويقال أيضاً: ثمار اللوز مدركة ، أي ناضجة.
- مرجونة : وعاء مصنوع من سعف النخيل ، يصنع لحفظ الخبز، وتصنع على أشكال وأحجام مختلفة.
- مرط ، مرطت : حصد ، حصدت القمح ، أو العشب. وأصلها آرامية سريانية.
- مرق: مر من هنا.
- مزطوم،زطمة : مغلق،أغلقه.
- مزع ، مزعت : قطع ، قطعت الثياب وغيره.
- مزنوق ، مزنوقة : في ضيق من الحال ، واصلها سريانية.
- مستشر، مستشرة : ينوي أو تنوي الشر.
- مسلسع، سلسوعة : نحيف ، نحيفة القوام.
- مشدوه ،بالك، يشده بالك: يشغل ، يقال : يشده بالك ، أي يشغل بالك.
- مشعوط ، مشعوطة : مجنون ، مجنونة.
- مصاري : نقود.
- مصربع ، مصربعة : مستعجل ، مستعجلة.
- مصفرن، مصفرنه : لونه ، لونها أصفر ، إما من خوفٍ ، أو من مرضٍ.
- مصواع : قضيب حديدي غالباً ما يكون قطره ما بين( 6-10- ملم)، له رأس معكوف ، يستخدم لسحب أرغفة الخبز من فرن الطابون ،أو لتحريك النار في بطن الفرن.
- مطخوخ ، مطخوخة: يقال اللفظ للإنسان الذي يقاطع الآخرين.
- مطروح ، مطروحة : مريض ، مريضة. غالباً ما يتداول في الوسط البدوي.
- معَمَّر الصَّبرة: كبار العشيرة.
- معلش : ليس في الأمر مشكلة.
- مغلة ، سطحة: وكزة ، يقال اللفظ عندما يغضب إنسان من إنسان أخر ، فيقول له مغلة تمغلك ، أي وكزة تقضي عليك.
- مقتاه ، مقاتي : مزرعة ، أو مزارع البطيخ والشمام، يقال : عامل البحر مقاتي ، أي زارع في البحر بطيخ.
- مقرش ، مقرشة : ميسور ، ميسورة الحال ، ( أموال كثيرة).
- مقرط العصا: المكان القريب ، يقال في السؤال : وين مكان فلان ، يقال مقرط العصا ، أي كالمسافة التي تقطعها العصا عندما تقوم برميها.
- مقشة: الكنسة المصنوعة من أعواد الأرز أو النباتات أو من قنو البلح، أو شماريخ النخيل.
- مكرش، مكرشة : أي له ، لها بطن كبيرة.
- مكسور جاهو، مكسور جاهها :أي يكسر عز وكرامة الفرد.
- مكشر، مكشرة : عابس ، وعابسة. وتعبيراً عن تهديد ووعيد ، أو انفعال نفسي. أو استعداد لفعل سلوك غير محمود. وقد يكون هذا تجاه شخص دون شخص أخر، لكونه لم يتقبل سلوكه تجاهه.
- مكلح، مكلحة : يقال اللفظ للإنسان الذي لا يخجل .(اللون الباهت) ، إي تغير لونه الأصلي.
- مكوع، ضارب كوع ، مكوعة ، ضاربه كوع : يرتكز ، أو ترتكز على كوعها.
- ملط ، ملص: إنفلت ، يقال : ملط أو ملص من بين يدي ، أي فلت من يدي ، ويقال : أيضاً : للشيء الذي يحيد عن مكانه.
- مم : الأكل ، وفي القبطية تعني يأكل. وغالباً ما تستخدمها الأمهات عند إطعام أطفالهن، كأن تقول الأم لطفلها هم ياجمل.
- ممعوط ، ممعوطة : يقال اللفظ للدلالة على الإنسان البخيل ، وشبه بالطير الممعوط ريشة ، أي ليس على جسده ريش، إي خير.
- منحوس، منحوسة : تعيس ، تعيسه ، ليس له ، لها حظ.
- منخور: أنف.
- منديل : قطعة من القماش تحمل ألوان مختلفة توضع على رأس المرأة ، واصل الكلمة إيطالية ، تعني " منتيل".
- منساس : العصا الغليظة، يبلغ طولها المتر تقريباً ، تستخدم في الضغط على المحراث الذي تجره الدواب لتمكين السكة من الإنغراس في الأرض لتقليبها.
- منصب: شكل هندسي له ثلاثة أضلاع تتركز على ثلاثة أرجل طول كل منه (25سم) تقريباً، يصنع من الحديد ليوضع على النار ثم يوضع عليه قدر الطهي ، أو إبريق الشاي...إلخ .
- منقرز ، منقرزة : الرغبة الشديدة لشرب سيجارة أو قهوة أو شاي، يقال : منقرز على سيجارة ، أي أرغب بشدة في شرب سيجارة........إلخ.
- مهتر، مهتره : الرجل السمين ، أو المرأة السمينة.
- موغوف، موغوفة :عند العربان، الرجل المذنب ،أوالمرأة المذنبة .
حرف النون
- نافش ، نافشة: الشيء الذي كبر حجمه ، أو يكبر حجمه ، كأن ينفش الطير ريشه ، فكبر حجمه ، ويقال ايضاً: فلان نافش حاله ، أي فيه من التعالي والكبرياء.أو نافشه حالها .
- نَفَسَه: المرأة في حالة النفاس ، أي من يوم حالة الولادة حتى الأربعين ، أو حتى تطهر. ونفس الشيء وضع عينه فيه ، أي حسده.
- ناقة المرْتَعْ: وهى ناقة التي يقدمها أحد أقارب الجانى إلى الطرف المجنى عليه لاستثنائه من الثأر والجلاء عن المكان.
- ناقة عَشْواء: ناقة ضعيفة البصر ، وهي مأخوذة من العشى الليلي.
- ناقة فاطر: ناقة كبيرة في السن(هرمة).
- نتخرف، بتتخرف : (خراريف) ، نتحدث ، تتحدث في كلام عام.
- نتفه : قطعة صغيرة.
- نتن، نتنه : بخيل جداً ، بخيلة جداً.
- نخزو: أفرغه ، ثقبه ، يقال البرد نخر عظمه : أي أحدث فيه فراغاً ، أو أدخل فيه مرضاً.
- نصين: نصفين.
- نطز، بينطز ، نطزت ، بتنطز : يتكلم ، تتكلم بعصبية وتعالي ، أو يقال : من طراطيف مناخيرو.
- نفر: فرد واحد.
- نقزه: حبوب الوجه ، أو الجسد.
- نيعو، نيعها: النيع هو الفك.
******
حرف الهـــاء
- هات ، هاتي : أعطني إياها.
- هَبسَ ، هَبسَتْ : أكل، أكلت بشراهة. يقال:هبس خمسة أرغفة ، أي أكل خمسة أرغفة.
- هَجْ ، هجت: هرب، هربت.
- هَوَدَهْ : منطقة منحدرة ، هودنا : نزلنا من منطقة منحدرة.
- هُسْ : أسكت ،لاتتكلم لا تتنفس، وغالباً ما تقال للأطفال.
- هِش : لفظ يقال للطيور ، بمعنى مغادرة المكان ، وهي فرعونية الأصل.
- هِمْ ، هِمْي : أسرع ، أسرعي.
- هِوْ : واسع، وسع.
- هالحين ، هالوقت : الآن.
- هايص ، ولا يص: الهايص ، المبسوط ، ولا يص (الغائر في الطين) في الفرعونية ، يقال : أنا لايص ، وأخويه هايص.
- هايف، هايفة: يقال : فلان هايف ، أي تافه ، وفلانه هايفة ، أي تافه.
- هبورة: حمامة.
- هدماك، هدياك : هاهم هناك، هاهي هناك.
- هذاك ، هذيك ،هدواك ، هدواكت: هذا هو ، هذه هي.
- هرابة: بئر يحفره الناس لتجميع مياه المطر ، يتراوح عمقه ما بين(4-5) أمتار.
- هروش : صغير ثمرة الشمام ، يأكل كالخيار .
- هشك : أوشك، كاد. يقال : هشك ما وقع ، أوشك أو كاد أن يقع.
- هصه ، يهصه ، ينهص : ردعه ، يردعه ، يرتدع ، يقال فلان بدو هص ، إي ردع ، توقيف عند حده.
- هلأ : الآن.
- هليلة: ضجة، يقال عامل هليله ، أي عامل ضجة كبيرة.
- همشري: متساهل ، لا يكترث ، يهمشر على الناس ، حلو اللسان ليكسب الناس ، وينال ما يريد.
- هميطة ، همايط ، جفيطة، جفايط ، إسقيطة، سقايط: تحمل جمعها نفس المعنى تقريباً ، فهي الإنسان المتطفل على الأخرين، والذي لايؤخذ برأيه ، ولا تحترمه الناس في المجالس وغيرها ، وفاشل في دراسته. ومعنى همط في الصحاح في اللغة الهَمْطُ: الظلمُ والخبطُ.
- هواية : مروحة تبريد.
- هوظل ، هذول: هؤلاء.
- هون : هنا.
- هِنَ: هم.
- هياتو : هذا هو.
- هيجان الجمل: مستنفر ، غضبان يهدر، يقال جمل هايج ، أي يكون له رغبة في معاشرة النوق ، ويعرف من خلال الزبد والبالون الذي يخرج من فمه ، ويكون ذلك في فصل الشتاء.
- هيذي : هذه ، يقال : خذ هيذي ، أي خذ هذه. وتتداول في الوسط البدوي تحديداً.
- هيكي : هكذا.
حرف الواو
- واطي ، واطية : تقال للتدليل على تحقير الشخص، بأنه طبقة متدنية من وجهة نظر القائل.
- واحتشي إنتشان : وإحكي إن كان .
- وجعان ، وجعانة : مريض ، مريضة.
- ودي : أريد ، أرغب. يقال : ودي أقوطر ، أي أذهب. وهي بدوية الاستعمال.
- وشوش ، وشوشه ، وشوشها ، وشوشتها : الكلام الهمس في الأذن دون أن يسمعه أحد.
- وقتيش : متى؟
- وَكسه : تقال للتوبيخ ، مصيبة ، أزمة ، خيبة أمل ، أي جاءتك مصيبة ، أو أزمة ، أو خسارة...إلخ.
- وِكْعْ، وِكْعَه : كسلان ، كسلانة.
- ول : تفيد الإستغراب والإنكار الشديدين من حجم غرض ما أو من شدة موقف ما أو قدر مبلغ ما.
- ولا ، ولك : مناداة ، تعني الويل لك استخدمات هذه الكلمة منذ العصر العباسي ، كلمة تقال لعدم اعتبار الشخص ، أو لتحقيره.
- وين هو ، وين هيا: أين هو ؟ أين هي؟
- وينك ،وينكي: أين أنت ؟ أين أنتِ؟
*****
حرف اليـــــاء
- ياريت : ياليت ، للتمني.
- يادلي : تقال الكلمة للتعبير عن الاستغراب والخوف والشفقة ، حسب الموقف.
- ياعيب الشوم : هذا اللفظ دارج في بلاد الشام بصفة عامة ، و تستخدم لذم صفة أو فعل معين لشخص ما ، كأن يفعل شخص ما فعل مشين فيقال له ياعيب الشوم عليك ، أو تقال لعدم فعل جميل تجاه الآخرين.
* العيب : هو وجود صفة غير جيدة في الشيء.
* أما الشوم : أصلها الشؤم ولكن العرب يبدلون بعض الأحيان همزة الشؤم إلى واو كما في بعض ألسنة العرب. وبالتالي يكون المعنى الأصلي: أنك قمت بأمر "عيب" إي غير جيد يجلب الشر والشؤم إليك.
وقيل أيضاً فيها احتمالين :الأول أن الشوم هو نوع من الورد، كانت إحدى الفتيات قد حملت وردة وهي تلعب بها فنقّطت أو دبغ لونها الأحمر ثيابها. وحينها بدأوا بالقول: "ياعيب الشوم" لأن اللون الأحمر لم يكن مناسباً على ثوبها. والإحتمال الثاني هو أن الشوم هو تخفيف لكلمة الشؤم، وهو الشر وعكس الفال الخير، وهو استنكار لشيء لا نحبّه. كما أن البعض يرى أن الشوم هو نوع من الورد له رائحة كريهة ومزعجة إذا قمنا بهزّه هبت تلك الرائحة. فيما اعتبر أحدهم أن الشوم مستوحى من كلمة( shame ) باللغة الإنجليزية التي تعني الخزي أوجلب العار.
- يامْزَخمط، يامسخم ، يامسخمة : يامسكين ، يامسكينة ، (ضعيف ، ضعيفه) مغلوب على أمره ، مغلوب على أمرها . والسخيمة في اللغة الضغينة والحقد.
- ياهملالي : هم يلالي ، يقال ياهم يلالي ، أي غير مبالي للشيء.وهي منتشرة في بعض دول الخليج العربي خاصة عند النجديين بالسعودية. وفي الوسط البدوي بصفة عامة.
- ياوردين علي : تقال لموقف فيه مأساة، أو خبر مزعج، أو حادثة ليست حسنة.
- يتونجك ـ يتأنتك، تتونجك ، تتأنتك: بمعنى يهتم بنفسه ، تهتم بنفسها ، يقال : فلان متونجك ، أي مهتم بنفسه ، وجالس في المقدمة ، ولايفعل شيء، وفلانة مهتمة بنفسها وجالسة في المقدمة، ولا تفعل شيء.
- يجاكر ، بجاكر ، بتجاكر : يعاند ، تعاند.
- يحجل ، بتحجل : يمشي ، تمشي على رجل واحدة ، أثناء لعبة الحجلة خاصة للبنات. كما تقال لمن يتسبب في حدوث مصيبة للآخرين ، حيث يقال حجل عليه ، إي تسبب له في...إلخ.
- ياخو: ياأخي.
- يختي : ياأختي.
- يخرب ، يلعن سويدك ، أو يخرب سويدك: القلب ، حبته ، عمقه، مهجته، المبيض : القسم المركزي في المبيض المحتوي على الجنين. فغالباً ما تقال : يخرب سويدك ، يخرب قلبك ....إلخ.
- يعطبك، يعطبكي : الله يعطلك ، الله يعطلك،( ضرر).يقال : الله يعطبك يابعيد .
******
النتائج والتوصيات:
أولاً: النتائج :
من خلال الدراسة المتواضعة تبين للباحثين ما يلي:
1- صعوبة استحضار كل الكلمات أو جمعها ، لكون استخدامها يظهر في المواقف.
2- انتشار استخدام اللهجة العامية في التواصل الاجتماعي لسهولة لفظها من وجهة نظر أفراد المجتمع .
3- قلب بعض الحروف للتخفيف من استعمالها في النطق من مثل: كول بدلاً من قل ، وشيف بدلاً من كيف، وقلب الألف إلى واو في كلمة بوزيلا ، وهي بازلاء....إلخ.
4- إنتشار التثقيل في لفظ معظم الكلمات خاصة التي تبدأ بحرف الألف ، من مثل : إسلاخي ، إشكارة ، إصريف ، إزعلطي، وهي أكثر الكلمات لفظاً.
5- وجود الكثير من المدخلات الأجنبية على اللهجة الفلسطينية أو تاثر اللهجات العربية بعضها ببعض كالبونية الفينيقية في شمال أفريقيا، حيث نجد الكلمات التركية تستحوذ على نصيب كبير بسبب حكمها لمدة أربعة قرون متتالية ، والفارسية والفرعونية، والآرامية والسريانية وهذا ليس بغريب في كون غزة كانت ممراً للغزاة نحو بلاد الشام.
6- هناك لهجات خاصة متداولة بين أفراد بعض العائلات في فلسطين لا يفهما إلا ناطقيها ، أو من يخالطهم، وكان لها أثر في تضليل العدو الصهيوني.
7- تحفظ بعض القبائل على لهجتهم التي يستخدمونها ، حيث رفض بعض ممن لجئنا إليهم عن الإفصاح الكامل عن مفردات لهجتهم .
8- إن اللغة العامية بلهجتها الفلسطينية استطاعت أن تُجسد القيم الجمالية فى محتوياتها لا فى أسلوبها ، وأنها مستكملة لمقوماتها كأداة فنية قادرة على عكس ذاتية الشعب الفلسطيني والإفصاح عن عواطفه ومعتقداته .
9- طالت اللهجة العامية حياة الشعوب في مختلف بيئاتها المتنوعة ، أن الطبيعية بتضاريسها ومناخها ونباتها وحيواناتها، أحلت بعض الدلالات اللفظية الكلامية على الأشياء التى هى من واقع حياتهم ، حتى أضحت لهجة متعارف عليها ومتداولة بينهم دون غيرهم . فمثلاً وجدوا ، أن من كان يسكن في الجبال يتداول كلمات تختلف عن سكان الوادي وسكان الصحاري والشواطئ .
10- إن الفئة العمرية الواقعة ما بين ( 20 -30) تفتقر إلى معرفة الكثير من الألفاظ العشبية الفلسطينية ، وظهرت عند الإناث أكثر من الذكور، بينما أظهرت الفئة العمرية الواقعة ما بين(30-80) معرفة واضحة بالكثير من الألفاظ الشعبية الفلسطينية ، فكانت العلاقة طردية مع السن.
ثانياً : التوصيات:
يوصي الباحثون بما يلي :
1- دعوة للباحثين بالبحث في هذا المضمار كوننا لم نوف بكل جوانب البحث لهذا الموضوع المتشعب.
2- تعميم استخدام الكلمات التي تعود إلى الجذور الفلسطينية كالكنعانية.
3- اهتمام المجمع اللغوي بهذا اللون من المفردات واللهجات التي هي لغة التواصل بين أفراد المجتمع الواحد.
4- إيلاء هذه الجزئية من التراث الشعبي الفلسطيني أهمية خاصة ، بحيث تصبح مواضيع مختارة في التراث الشعبي الفلسطيني المستهدف ، في أشكال من البحوث الجامعية.
5- اهتمام وزارة الثقافة الفلسطينية وجمعيات التراث بتشجيع مثل هذه الاجتهادات التراثية.
6- اهتمام دائرة الأثار بوزارة الثقافة بجمع المكونات المادية من التراث في معارض خاصة بها.
********
الروافد :
1- حداد ، منعم (1989م):التراث الفلسطيني بين الطمس والإحياء، مؤسسة بيسان للصحافة والنشر.
2-حسونة،خليل (2003م): الفولكور الفلسطيني دلالات وملامح ، المؤسسة الفلسطينية للإرشاد القومي ، رام الله ، فلسطين .
3- شعت، محمد سليمان(1992م): العادات والتقاليد الفلسطينية ، دار نمير، دمشق .
4- شعت، محمد سليمان (2009م): القضاء العشائري بجنوب فلسطين مقارنة بالقضاء في الإسلام ، مدبولي ، القاهرة.
5-عاطف، وصفي(1990م) : الأنتروبولوجيا الاجتماعية ، بيروت ، دار النهضة العربية .
6-عرنيطة، يسري جوهرية (2013م): الفنون الشعبية في فلسطين ، رام الله ، فلسطين ،ط4.
7-عطوي ،جودت عزت(2009م): أساليب البحث العلمي مفاهيمه- أدواته- طرقه الإحصائية،دار الثقافة للنشر والتوزيع ،عمان.
8-علقم، نبيل عبد الجبار(2013م) :الفولكور ،دار الشروق للنشر والتوزيع ، رام الله ، فلسطين ،ط4.
9-عوض،حسن محمد(2008م) : من تراثنا الشعبي في السهل الساحلي الفلسطيني ، ج2 .
10-النخالة،أحمد ماهر محمود(2014م) : الجمعية الدولية للمترجمين واللغويين العرب.
11-جامعة القدس(1996م): المأثورات الشعبية ،عمان ،ط1.
12- معهد الأبحاث التطبيقية(2010م) : دليل القرية بتير .
المواقع الإلكترونية :
1-www.wata.cc.21.1.2015.
2-www.esraa.2009.ahlamoutada.com.22.12015.
3-www.startimes.com.24.1.2015.
4- http://www.startimes.com/12.2.2015.
5-brob.org/old/bohoth/12-2-2015.
6-http://www.almaany.com-27-4-2015.
7-http://www.ejtemay.com-27-4-2015.
2015.-4-27-palestinapedia.net- 8
9- https://www.paldf.net-27-4-2015-
10-https://www.alwatanvoice.com-5-1-2017.-
*****
[1] ) اللغة البونية: كان سكان شمال أفريقيا على اتصال وثيق بالفنيقيين ، والتي طالت مدة تواجدهم في شمال أفريقيا ،وأسسو ام مدينة قرطاجة، مما كان للتأثير اللغوي المتبادل ، حيث كانت اللغة التي يتكلم بها فينيقو شمال أفريقيا تعرف بالبونية ، وهي لغة منحدرة أصلاً من الفنيقية والتي هي أخت للغة العربية ، وكان الفينقيين يسكنون بلاد الشام ويرتحلون بينها وبين شمال أفريقيا ، فظهر التأثير في سكان فلسطين.(5-1-2017م- http://www.oudnad.net).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق